الصفحه ٥٩ :
فعل. كأنّه قال (١) : سنّ الله سنّة (٢). فجعل في موضع «سنّ» : «سنّة» وهو مصدر ، فأضافه وأسقط
الصفحه ٨١ :
قال الشاعر [في
مثله] : (١)
وإنّ لكم أصل
البلاد وفرعها
فللخير فيكم
ثابتا
الصفحه ١٢٢ : . قال
الشاعر (٦) :
فأصبح في حيث
التقينا شريدهم
قتيل ومكتوف
اليدين ومزعف
الصفحه ١٤٢ : . ومثله : (ثُمَّ ذَرْهُمْ)
(٦) ، فِي خَوْضِهِمْ ، يَلْعَبُونَ) [معناه : ثم ذرهم (٧) في خوضهم](٨) لاعبين
الصفحه ١٧٢ :
__________________
(١) ق : «تفسير وجوه الجر». ب : جمل الجر.
(٢) ق : «والجر من
تسعة أوجه». ب : وهي تسعة أوجه.
(٣) في النسختين
الصفحه ١٩٠ : . وسقوط النون : لم يخرجا في الاثنين ، ولم يخرجوا في الجميع.
فالجزم بالأمر
[نحو قولك :
اذهب](٦) ، اخرج
الصفحه ١٩١ :
وأما (١) قول الله تعالى (٢) ، في «يونس» : (فَاسْتَقِيما ، وَلا
تَتَّبِعانِ)
(٣) سَبِيلَ الَّذِينَ
الصفحه ١٩٣ :
تؤتون فيه
الوفاء ، فاعترفوا
أراد : إنّكم (٣) تؤتون. [ولو لا ذلك لقال «تؤتوا» بالجزم ، لأنّه
الصفحه ١٩٦ :
[فإنّ](١) «يمطّ» (٢) محلّه الجزم. إلّا أنّه نصب ، على التضعيف. ومجازه «يمطط».
فلمّا أدغم الطاء في
الصفحه ١٩٧ :
في «يعلم» الوجوه الثلاثة. (١)
و [كذلك](٢) تقول : من يأتني يكرمني (٣) آته أكرمه. تريد (٤) : من
الصفحه ٢٣٣ :
ألف الوصل](١). فإذا عدوتها إلى نفسك في «أفعل» [قلت](٢) : أأتّخذ؟ (٣) وإن شئت حوّلتها مدّا فقلت
الصفحه ٢٥٠ : الْعَتِيقِ).
ولام الأمر
مكسورة أبدا ، إذا كانت في الابتداء. فإن تقدّمها واو ، أو فاء ، كانت ساكنة. تقول
الصفحه ٢٦٦ : يعربوه من وجهين.
وأما «هذا»
فإنّه كان في الأصل «هذاء» (٥) ، فكثر الاستعمال فحذفوا الهمزة (٦) ، وجعلوا
الصفحه ٣٢٠ : ](٤) الضرب.
ولو قلت :
أزيدا ضربت أو عمرا؟ لكان جوابه «نعم» أو «لا» ، لأنّه في تقدير : أأحدهما ضربت؟ فأمّا
الصفحه ٣٥ : من النداء (٣) المضاف ، ونصب على الاستغناء وتمام الكلام ، ونصب على
النداء في الاسم المفرد المجهول