الصفحه ١٦ : (ق)
:
هذه النسخة (١) هي من مقتنيات مكتبة قولة ، وهي في دار الكتب المصريّة
بالقاهرة ، تحت الرقم ٣٣٦ نحو
الصفحه ٤٤ : . وإنّما هذا على المجاز ؛ كقول الله ، جلّ وعزّ ، في
«البقرة» (١) : (فَما رَبِحَتْ
تِجارَتُهُمْ).
والتجارة
الصفحه ١٠٠ :
«جواده» على
المفعول به. ومنه قول الآخر : (١)
ترى الثّور ،
فيها ، مدخل الظّلّ رأسه
الصفحه ١٤٦ : [في «مجلّف»]. (١٢) فإنّه رفعه على الموالاة ، لأنّه جعل «إلّا» بمنزلة
الواو. كأنّه قال : وعظّ (١٣) زمان
الصفحه ١٥٩ : : ماذا رأيت؟ (٨) [أي : ما رأيت]؟ (٩) فتقول (١٠) : زيدا ، أي : رأيت زيدا ، كما قال الله تعالى (١١) ، في
الصفحه ٢١١ :
يا قل خير
الغواني ، كيف رغن به؟
فشربه وشل
فيه ، وتصريد
أراد
الصفحه ٢٢٨ :
وأما ألف القطع
فإنّما تعرف (١) بياء (٢) «يفعل» (٣) من البنية. وهي مقطوعة في جميع أحوالها. فمن
الصفحه ٢٢٩ :
يأكل. قالوا هذا في المضموم ثالثه ، لأنّ الميم من «يأمر» ، والخاء من «يأخذ»
، والكاف من «يأكل
الصفحه ٢٤١ :
المؤنث ما كان في أوّل المذكّر (١) ، ليبلغ بنات الأربع. (٢) [والمذكّر](٣) : أخضر ، وأحمر ، وأصفر
الصفحه ٢٥٥ :
تعالى : (١)
(أَإِذا ما مِتُّ
لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا)) تعجّب الكافرون من البعث.
واللام التي في
الصفحه ٢٧٦ :
ضربت زينب ، جزمت التاء لأنّها تاء المؤنّث. وتاء المؤنّث في الأفعال جزم
أبدا.
وقد تسقط هذه
التا
الصفحه ٢٧٨ : ء ، [في هذا كلّه](٤) ، لأنّها تاء مخاطبة المذكّر. (٥)
وتاء مخاطبة المؤنث (٦)
كسر أبدا. تقول
: أنت خرجت
الصفحه ٣٤ : بالتحذير ، ونصب من اسم بمنزلة اسمين ، ونصب بخبر «ما بال»
وأخواتها ، ونصب من مصدر في موضع فعل ، ونصب بالأمر
الصفحه ٤٨ : (٧) : [«يكرمك» ، و «ينفعك»](٨) ، لأنّه جواب الأمر بالفاء. [وكذلك القول في جميع
أخواتها](٩). قال الله ، جلّ وعزّ
الصفحه ٤٩ : بالفاء ، و](١) نصب «فيشفعوا أو نردّ فنعمل» ، لأنّه جواب الاستفهام
بالفاء.
وأما (٢) قوله ، في «الأنعام