الصفحه ٢٠٠ : (٢) الجواب ، فارتفع الجواب (٣). وارتفع «أكرمه» بالألف الحادثة في أوّله. قال الله ،
تبارك وتعالى (٤) : (وَمَنْ
الصفحه ٢٠٨ : (٤) بـ «ألّا».
وأما قوله [تعالى](٥) ، في «البقرة» : (٦)
(إِلَّا أَنْ
يَعْفُونَ) فإنّما (٧) أثبت هذه / النون
الصفحه ٢٥٢ : (٦) اللام على الخبر ، وكسر الألف (٧) في قوله «وإنّ لسان المرء» ، للّام التي (٨) في قوله «لدليل» (٩).
ولام
الصفحه ٢٧٠ : الحنيفيّة القيّمة.
وهاء العماد (٣)
مثل قولهم :
إنّه قائم فيها أخوك ، وإنّه قائم فيها أبوك ، وإنّه قائم
الصفحه ٢٧٤ : ء النّفس ،
وتاء مخاطبة المذكّر ، وتاء مخاطبة المؤنّث ، وتاء تشبه تاء التأنيث ، (٤) وهي مصروفة في كلّ وجه
الصفحه ٢٨٥ :
فأما واو السّنخ (١)
فكلّ واو في
اسم أو فعل ، يكون لازما في كلّ حال ، فهو (٢) واو السّنخ (٣). مثل
الصفحه ٧ :
ألحقها علماء أو نسّاخ أو قرّاء بعد الخليل ، فالتبست بالأصل وتناقلها
الناسخون على أنها جزء منه ، في
الصفحه ٨٠ :
كلّ هذا نصب. [فنصب «آخذين»](١) ، على الاستغناء وتمام الكلام (٢) ، لأنّك إذا قلت : «إنّ المتّقين في
الصفحه ٨٢ : ](٤) ، فالاستعفاف خير لهنّ. ومثل الأوّل في «الأعراف» : (٥)
(قُلْ : هِيَ
لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا
الصفحه ١٠٣ :
بِكُفْرِهِمْ)
(١). معناه : (٢) حبّ العجل. ومثله : (٣)
(وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ
الَّتِي كُنَّا فِيها
الصفحه ١١٨ : » ، ونصبت «شاخصا»
، لأنّه خبر «كان». ولا بدّ لـ «كان» من خبر.
وقد يجعل (٨) «كان» في معنى (٩) «يكون». ومنه
الصفحه ١٨٩ :
(يَوْمَ تَرْجُفُ
الرَّاجِفَةُ) إلى قوله (يَقُولُونَ : أَإِنَّا
(١) لَمَرْدُودُونَ فِي الْحافِرَةِ
الصفحه ٢٢٧ : ،
لأنّ الكسرة (١٣) أخت الجزم وأخت الساكن ، كما أنّ الجزم في الأفعال نظير
الجرّ في الأسماء. ومن ثمّ إذا
الصفحه ٢٩٥ : ء (٣) ، وتحرّكت العين (٤) وهي (٥) في موضع الواو من «يقول». ولو كان الفعل (٦) صحيحا لم يتغيّر ، كقولك : يضرب
الصفحه ٣٠٣ :
وإلّا في (١) معنى لكن
قوله ، جلّ
وعزّ (٢) : (طه ، ما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْقُرْآنَ ، لِتَشْقى