الصفحه ١٠ : ينسب
للخليل ، ويسمّى المحلّى (٥) ، له».
وفي القرن
الحادي عشر ، يصنّف الحرّ العامليّ محمّد بن الحسن
الصفحه ١١ : مكتبات بروسة ، وقف إزاء
مشكلة هذا الكتاب ، وجزم انّ اسمه هو «الجمل في النحو» (٢).
أمّا محمّد
محسن
الصفحه ١٦ : وجوه النصب. ألّفه خليل بن أحمد البصريّ.
وقيل : هو تصنيف أبي [بكر] عبد الله [بن] محمّد ابن شقير
الصفحه ١٣٧ :
تقول (٥) : يا زيد ، ويا عمرو ، و [يا محمد](٦) ولا يكون منوّنا (٧). قال الله ، جلّ ذكره : (٨)
(يا نُوحُ
الصفحه ١٧٢ : ء : (٧) مررت بأخيك. والفتحة (٨) : مررت بعثمان وعمر (٩).
فالجرّ (١٠) بـ «عن» وأخواتها
[قولك](١١) : عن محمد
الصفحه ٢١٨ : ، لأنّه يخبر ، وليس على الحقيقة (٦) ، كما تقول : محمد (٧) بن عبد الله ، إذا سمّيته بذلك. وقد نوّنوا على
الصفحه ٢٦٠ : (٦)
ولام جواب «لو لا»
قولهم : لو لا
زيد لزرتك ، ولو لا محمد لأتيتك (٧). قال الله ، جلّ وعزّ (٨) : (وَلَوْ
الصفحه ٢٩٧ : (١٠) من القوم إلّا زيد ، وما قدم من القوم إلّا محمد (١١). رفعت «زيدا» و «محمدا» (١٢) ، لأنّ لهما الفعل
الصفحه ٣٠٢ : » صلة.
ولا للنّسق (٩)
قولك (١٠) : رأيت محمدا لا خالدا ، ومررت بمحمد لا خالد ، وهذا
محمد لا خالد. (١١
الصفحه ٣١٠ :
وما الوصل
توصل بـ «لم» ،
فتثقل. مثل قولهم : لمّا يذهب زيد ، ولمّا يخرج محمد ، ولمّا يعلم عمرو
الصفحه ٥ : الإيمان ، والصلاة
والسّلام على سيّدنا محمّد وإخوانه من الرسل والأنبياء ، وعلى من أحبّ هذه اللغة
من خالص
الصفحه ٩ : بن محمّد المعرّيّ (ت ٤٤٢). فهو في ترجمته لأبي
بكر بن شقير (ت ٣١٧) يقول عنه (٢) : «له كتاب لقّبه الجمل
الصفحه ١٢ : جزء متمّم للكتاب ، وهي للخليل هذا أيضا.
وتصدّى الدكتور
محمّد خير الحلوانيّ ، لرصد جهود الخليل بن
الصفحه ١٣ : نهاية القرن الرابع : أقدمها هو الذي
بين أيدينا. والثاني هو لابن السرّاج (١) محمّد بن السريّ (ت ٣١٦
الصفحه ١٥ : . تمّ
الكتاب ، بحمد الله ومنّه وحسن توفيقه. وصلّى الله على سيّدنا محمّد النبيّ ، وآله
الطاهرين ، وسلّم