الصفحه ٨٩ : ](٢) :
فكفى بنا
فضلا على من غيرنا
حبّ النّبيّ
محمّد إيّانا
نصب «فضلا» بـ
«كفى» ، وخفض
الصفحه ١١٣ : (٦) ، أي : إذا كان تمرا أطيب منه إذا كان بسرا. فإذا خالفت
الكلام قلت : هذا تمر أطيب منه العسل. وتقول : محمد
الصفحه ١٢٠ : نصفان.
(٣) في الأصل : «وكأنني».
ب : وكأنّي.
(٤) في الأصل :
وكلمني محمد.
(٥) في الكتاب ١ : ٢١
: إذا
الصفحه ١٢٨ : / زيدا خارج ومحمد. نصبت «زيدا» بـ «إنّ» ، ورفعت
«خارجا» لأنّه خبره ، ورفعت «محمدا» لأنّه اسم جاء بعد خبر
الصفحه ١٣٩ : لم يتمّ كلامك فليس إلّا الرفع : بك زيد مأخوذ ،
وإليك محمد قاصد. ألا ترى أنّك إذا قلت : «بك زيد» لم
الصفحه ١٦٣ : ) أبو بكر محمد (١١) بن الحسن بن دريد الأزديّ (١٢) :
لعمر أبيك ،
الخير ، ما رهط خندف
الصفحه ٢١٤ : مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ ، وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ)
(٤) النَّبِيِّينَ). معناه
الصفحه ٢٣٤ : ، واستغنوا [عنه](٤) بأمارته ، فيقولون : زيد أتاك أم عمرو؟ ومحمد (٥) عندك أم زيد؟ قال امرؤ القيس
الصفحه ٢٣٦ : . وذلك
أنّها لا تستغني عن الأسماء. يقولون : رجلان في الدار. ويقولون : الله ربّنا ،
ومحمّد نبيّنا. فاستغنى
الصفحه ٢٤١ :
عباس ومجاهد وابن جبير وابن أبي إسحاق والعلاء بن سيابة وجعفر بن محمد وابن شريج
الأصبهاني. البحر ٦ : ٣١٦
الصفحه ٢٦٨ : النسختين : وكقوله عز وجل.
(٢) الآيات ٦٦ من آل
عمران و ١٠٩ من النساء و ٣٨ من محمد. وسقط «قال» من النسختين
الصفحه ٢٨٦ : » (٦) ، وهو مفعول به.
وتقول : لقيني
زيد ومحمد ، وكلّمني خالد وبكر. رفعت «زيدا» بفعله ، ورفعت «محمدا» لأنّك
الصفحه ٢٩٨ : (٣) : لا إله / إلّا الله ، ولا رجل إلّا زيد ، [وما في
الدار إلّا محمد ، وما جاءنى إلّا أبوك](٤). رفعت
الصفحه ٣٠٤ : ،
ومصليا على سيدنا محمد وآله ، يوم السبت الثامن عشر من ربيع الآخر سنة اثنتين
وعشرين وسبعمائة». وبعده فيها
الصفحه ٣١١ :
تمّ الكتاب ،
بحمد الله ومنةّ ، وحسن توفيقه.
وصلىّ الله على
سيّدنا محمّد النّبيّ ، وآله الطاهرين