الصفحه ٥٩ :
التنوين.
والنصب بالأمر
قولهم (٧) : صبرا وحديثا ، أي : اصبر وحدّث. قال الله ، عزّ وجلّ
، في سورة «محمد
الصفحه ٦٨ : .
(٤) ب : يعني.
(٥) ق : جل ذكره.
(٦) الآية ٣٥ من
محمد. وفي الأصل : «ولا تهنوا». ق : «إلى السّلم». وهي قرا
الصفحه ٧٠ : وبئس» (٧) وأخواتها
فهذه حروف ،
تنصب النكرة ، وترفع المعرفة. تقول : بئس رجلا زيد ، ونعم رجلا محمد
الصفحه ٧٧ : .
(٨) ق : «بن محمد». ب
: بن عمرو.
(٩) ب : بمعنى.
(١٠) ب : «بن عمرو».
وسقط «على معنى .. الله» من ق.
(١١
الصفحه ٨٣ : باسم فيه ألف ولام. تقول (٤) : يا زيد والفضل ، ويا محمّد والحارث. وقال الله ، جلّ
وعزّ : (٥)
(يا جِبالُ
الصفحه ٨٩ : ](٢) :
فكفى بنا
فضلا على من غيرنا
حبّ النّبيّ
محمّد إيّانا
نصب «فضلا» بـ
«كفى» ، وخفض
الصفحه ١١٣ : (٦) ، أي : إذا كان تمرا أطيب منه إذا كان بسرا. فإذا خالفت
الكلام قلت : هذا تمر أطيب منه العسل. وتقول : محمد
الصفحه ١٢٠ : نصفان.
(٣) في الأصل : «وكأنني».
ب : وكأنّي.
(٤) في الأصل :
وكلمني محمد.
(٥) في الكتاب ١ : ٢١
: إذا
الصفحه ١٢٨ : / زيدا خارج ومحمد. نصبت «زيدا» بـ «إنّ» ، ورفعت
«خارجا» لأنّه خبره ، ورفعت «محمدا» لأنّه اسم جاء بعد خبر
الصفحه ١٣٩ : لم يتمّ كلامك فليس إلّا الرفع : بك زيد مأخوذ ،
وإليك محمد قاصد. ألا ترى أنّك إذا قلت : «بك زيد» لم
الصفحه ١٦٣ : ) أبو بكر محمد (١١) بن الحسن بن دريد الأزديّ (١٢) :
لعمر أبيك ،
الخير ، ما رهط خندف
الصفحه ٢١٤ : مُحَمَّدٌ
أَبا أَحَدٍ مِنْ رِجالِكُمْ ، وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ)
(٤) النَّبِيِّينَ). معناه
الصفحه ٢٣٤ : ، واستغنوا [عنه](٤) بأمارته ، فيقولون : زيد أتاك أم عمرو؟ ومحمد (٥) عندك أم زيد؟ قال امرؤ القيس
الصفحه ٢٣٦ : . وذلك
أنّها لا تستغني عن الأسماء. يقولون : رجلان في الدار. ويقولون : الله ربّنا ،
ومحمّد نبيّنا. فاستغنى
الصفحه ٢٤١ :
عباس ومجاهد وابن جبير وابن أبي إسحاق والعلاء بن سيابة وجعفر بن محمد وابن شريج
الأصبهاني. البحر ٦ : ٣١٦