الصفحه ١٢ : أرجلكم. وذلك لأنّ
قرى بني النضير كانت على ميلين من المدينة ، فمشوا إليها رجالا غير رسول الله
الصفحه ٤٤٣ : العقر وقد صحّت الرواية بالإسناد عن عثمان بن صهيب
، عن أبيه قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٥٦ : ءُ) إعطاءه ، وتقتضيه حكمته.
روى محمّد بن
أبي عمير عن هشام بن سالم يرفعه قال : «جاء الفقراء إلى رسول الله
الصفحه ٤٨١ :
رمضان ، كان يسمّى على عهد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم المرزوق» (١).
وفي رواية عبد
الله بن
الصفحه ٧ :
بالحرب.
وقيل :
استمهلوا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عشرة أيّام ليتجهّزوا للخروج. فدسّ عبد الله بن
الصفحه ٢٠٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على الجنّ وما رآهم ، بل انطلق رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٨٣ :
وروي : أنّ
رجلا دخل مسجد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فإذا رجل يحدّث عن رسول الله
الصفحه ٥٣٧ : الفزع الأكبر».
وعن جبير بن
مطعم قال : «قال لي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : أتحبّ يا جبير أن
الصفحه ٥٤٣ : الله رضياللهعنه : أنّه بكى ذات يوم ، فقيل له. فقال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول
الصفحه ٤٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأمر لأمّته أن يؤمنوا به عند مجيئه.
(فَلَمَّا جاءَهُمْ
بِالْبَيِّناتِ قالُوا هذا سِحْرٌ
الصفحه ٤٣٣ : ).
أو سلّى رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالقسم ببلده ، على أنّ الإنسان لا يخلو من مقاساة
الشدائد
الصفحه ١١٢ : أبي جعفر عليهالسلام قال : «لقد عرّف رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليّا أصحابه مرّتين. أمّا مرّة
الصفحه ٥١٤ : :
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ * أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحابِ الْفِيلِ) الخطاب للرسول
الصفحه ٣٤٣ : حين تنشر صحيفته».
ابن عمر قال : «قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : من أحبّ أن ينظر إليّ يوم
الصفحه ٤٨٣ : ».
وعن أبي
الدرداء قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لو يعلم الناس ما في (لَمْ يَكُنِ