الصفحه ٣٣٥ : سبحانه على ذلك» (١) انتهى كلامه.
وأنا أقول : ما
روي عن الصادق عليهالسلام أنّه «كان رسول الله
الصفحه ١٣ : نَهاكُمْ عَنْهُ) عن أخذه ، أو عن إتيانه (فَانْتَهُوا) عنه (وَاتَّقُوا اللهَ) في مخالفة رسوله (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٣٤ : ء.
وروي عن الصادق
عليهالسلام أنّه قال : «كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إذا رأى عبد الله بن أمّ
الصفحه ١٥٦ : ء بنت عميس قالت : يا رسول الله إن بني جعفر تصيبهم العين أفأسترقي لهم؟
قال : نعم ، فلو كان شيء يسبق القدر
الصفحه ٤٥٤ : يُعْطِيكَ
رَبُّكَ فَتَرْضى)».
وعن زيد بن
عليّ : إنّ من رضا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يدخل أهل
الصفحه ٢٢٣ : يكوننّ همّ أحدكم آخر السورة».
وروي عن أمّ
سلمة أنّها قالت : كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقطع
الصفحه ٥٤٩ :
ومعه أبو بكر. فلمّا رآها أبو بكر قال : يا رسول الله قد أقبلت ، وأنا أخاف
أن تراك. قال رسول الله
الصفحه ٥٩ : : أنّ أهل المدينة جمّعوا قبل أن يقدم إليهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وقبل أن تنزل سورة الجمعة
الصفحه ٥٧ : ، وحفّاظ ما فيها ، ثمّ إنّهم غير عالمين بها ، ولا
منتفعين بآياتها ، وذلك أنّ فيها نعت رسول الله
الصفحه ٣٢٨ : يقيمها الله
ويثبتها ويكوّنها. أو منتهاها ومستقرّها ، كما أنّ مرسى السفينة مستقرّها حيث
تنتهي إليه وتستقرّ
الصفحه ٣٨٥ : وصبرهم وثباتهم ، حتّى يأنسوا بهم
، ويصبروا على ما كانوا يلقون من قومهم ، ويعلموا أنّ كفّارهم عند الله
الصفحه ٥٦٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خفّة فقام ، فكأنّما أنشط من عقال. وجعل جبرئيل عليهالسلام يقول : بسم
الصفحه ٣٥١ : بالظاء ، وفي مصحف أبيّ بالضاد. وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقرأ بهما.
وإتقان الفصل
بين
الصفحه ٢٤١ : من تقديره استهزاء به. أو لأنّه أصاب أقصى ما
يمكن أن يقال عليه. من قولهم : قتله الله ما أشجعه ، أي
الصفحه ٣٢٤ : ، فأحببت أن أكافيه.
وروى أبو بصير
عن أبي جعفر عليهالسلام قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم