الصفحه ٢١٨ :
وأنا أفرّ منه.
ثُمّ سألت المرأة عن قصّة الرجل ، فقالت
: إنّها شيعية من أهل بغداد ، والرجل سُنّي
الصفحه ١٩ :
ويقول عليهالسلام
: «إنّ شيعتنا من طينة مخزونة قبل أنْ يُخلق آدم ... لا يشذّ منها شاذٌّ ولا يدخل
الصفحه ٩٨ :
من سوق ذي المجاز
أوان مقدمه من اليمن ، فوهبها فاطمة عليهاالسلام
، فباعتها من مُكمل الغفاري
الصفحه ٢٣٩ : كان لحمَلَة
الرَّايات من أهل العراق المقام المشكور ، حتّى تضعضع من أقدامهم عرش معاوية لولا
القضا
الصفحه ٣٢٧ : ،
ويُبنى على باب الكهف مسجدٌ يتعبّد فيه النّاس ويتبرّكون بمكانهم (١).
وهذا منه سبحانه ، وإنْ كان إخباراً
الصفحه ١٦١ :
قد اغترّ بعلمه ، وبلغ
من غلوائه في ذلك أنّه كان في مُنتدى من أصحابه وجرى ذكر أبي الفضل عليهالسلام
الصفحه ٢١٣ :
لأجلهم ، ولأنْ
يعرفوا مكانتهم ، فيحتذوا أمثالهم في الأحكام والأخلاق ، فكان من المُحتّم في باب
لطفه
الصفحه ٣٦ :
ناديكم ، وحاموا
الخليط يُرغب في جواركم ، وأنصفوا من أنفسكم يُوثق بكم. وعليكم بمكارم الأخلاق
فإنّها
الصفحه ٤١ : (١).
وفرح أبو طالب بهذه الحظوة من أبيه
العطوف ، وراح يدّخر لنفسه السّعادة الخالدة بكفالة نبيّ الرحمة ، فقام
الصفحه ٢٠٨ :
يكُنْ في وسع القدرة
الإلهيّة إيجاد ذات مقدّسة طاهرة من الأرجاس حتّى عن هذه العلقة المُفسّرة بمغمز
الصفحه ٢٣٨ :
فسقاهَا مِنْ ريقِهِ فشفاهَا
ومضَى يطلبُ الصُّفوفَ فولَّتْ
عنهُ عِلماً بأنّه
الصفحه ٢٦٦ : بنسائهم وأطفالهم للتبرّك به ، فكانوا يمسحون أردانهم به ، ويأخذون من تراب
نعله فيستشفون به.
وإذا صحّ مثل
الصفحه ٢٨٠ :
وفي هذا الحال كُلّه لم ينقطع الدَّمُ
من الرأس الشريف ، وكان طريّاً ، ويُشمّ منه رائحةٌ طيّبة
الصفحه ٣٣٢ : الصادق عليهالسلام
عن رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
، وفيه : «إنّ اللّهَ سبحانهُ جعلَ قلوبَ نُجباءٍ مِنْ
الصفحه ٣٢ : الخليل عليهالسلام
من المعاوضة بالخمر المُحرّم في جميع الأديان.
أيجوز لجدّ الرسول صلىاللهعليهوآله