الصفحه ١٢٨ : ، وظهور
أبي الفضل العبّاس إلى عالم الشهود في الرابع منه (١) سنة ستٍّ وعشرين من الهجرة (٢).
وممّا لا شكّ
الصفحه ٢٣٣ : وسنة ١٣٣ هجرية ، فراسله اليزديّون وطلبوا إنقاذهم من مخالب الطّوفي
، فبعث أبو مسلم محمّد الزمجي إلى
الصفحه ٣٣٨ : لاُمّه الحاج شكر الله
بن بدل بك الأفشاري ذهّب الإيوان الذي هو أمام حرم أبي الفضل ، وأنفق على ذلك كُلّ
الصفحه ٥٤ : النّاس بسبع سنين» (١).
__________________
(١) سنن ابن ماجة ١
/ ٤٤ ، وقال مُحقق السّنن الشيخ محمّد عبد
الصفحه ٣١٩ :
وقال ابن عنبة في العمدة : نزل البصرة ،
وروى الحديث عن علي بن موسى الكاظم عليهالسلام
وغيره ، بها
الصفحه ٢٧٤ : يُعرف السّبب في التسمية به ، وما
قيل في وجهه : (إنّ الحافر للنَّهر رجلٌ من بني علقمة ، بطن من تميم
الصفحه ٢٩ :
نور النّبي محمّد صلىاللهعليهوآله.
و (كنانة) شيخٌ عظيمُ القدر ، حَسَن
المنظر ، كانت العرب تحجّ
الصفحه ٣٣٩ :
قدر إيوانين أو ثلاث
، ودُفن في حجرة عند باب القبلة تُعرف باسمه ، وبنى الصحن بالكاشاني رحمهالله
الصفحه ٢٢٠ :
تزوّجتُ في أوائل ذي القعدة سنة ١٣٥١ هـ
، وبعد أنْ مضى اُسبوع من أيّام الزواج أصابني زكامٌ صاحبته
الصفحه ٣٥٢ : البيت عليهمالسلام في عصره السيّد
حيدر الحلّي ، المُتوفّى سنة ١٣٠٤ هـ ، وهي مُثبّتة في ديوانه ، مطلعها
الصفحه ١٥٣ : السّند السيّد
محمّد ابن آية اللّه السيّد مهدي القزويني قدسسره
في كتاب (طروس الإنشاء) ، قال :
في سنة
الصفحه ٣٥٩ : يُرجَمُ
وللعلاّمة الشيخ محمّد حسين الأصفهاني قدسسره ، المتوفّى سنة
١٣٦١ هـ ذي الحجّة
الصفحه ٥٦ :
الحلبيّة ١ / ٤٣٥ وقال عقيب هذا الكلام : وقد ذكروا أنّ الزبير بن العوّام أسلم
وهو ابن ثمان سنين ، وقيل : ابن
الصفحه ١٦ : يراجع
__________________
(١) نهج البلاغة ، شرح
الشيخ محمّد عبده ٣ / ٥٧ ، من وصيّة له لابنه الحسن
الصفحه ٣٦٥ : العشرة آلاف بيتاً ، وجلّ شعره في أهل البيت عليهمالسلام مدحاً ورثاءً ، تُوفّي
عن عمر تجاوز السّبعين سنة