الصفحه ٤١٣ : الإسلام :
٢ / ١٩٧.
(٢) جواهر الكلام :
٢٧ / ٣٨٧ ، جامع المقاصد : ٨ / ١٨٤ ، الحدائق الناضرة : ٢٢ / ٤٧
الصفحه ٥٢٩ : العين تعيّنا إلى الجامع بينها وبين البدل من يوم
الغصب وتسلّط الغير على ماله ، بأن يكون كلّ منهما على
الصفحه ٥٣٠ : (١) المغصوبة عمّا في يد الغاصب وأتاه إلى فوق يده ، ونعبّر
عن هذا الوجود البسيط بالجامع.
وبالجملة ؛
فليس في
الصفحه ٥٤١ : هو بيد البائع ، وليس ذلك
إلّا أنّ الماليّة للمشتري لم يتعلّق إلّا بصرف الجامع ، ولازم ذلك أنّ ما
الصفحه ٥٧٢ : أنّهما محدثان للجامع بين مقتضي السببيّة ، فالجامع هاهنا يكون سببا
بعد عدم تعقّل استقلالهما في التأثير
الصفحه ٦٩٤ : .
١٨
ـ جامع الرواة ، للعلّامة الفاضل محمّد بن علي الأردبيلي الغروي ، ط / منشورات دار
الأضواء ، بيروت
الصفحه ١٠٢ : .
(٦) لاحظ! وسائل
الشيعة : ٤ / ٣٤٧ الباب ٣ من أبواب لباس المصلّي.
(٧) جواهر الكلام : ٨
/ ٩٦ ـ ١٠١ ، جامع
الصفحه ١٤٨ : يمنع عن المشاهدة غير الصفوف في سائر الحالات
، والجامع عدم وجود السترة المانعة عن المشاهدة.
والأصل فيه
الصفحه ٢٠٦ : إلى مئونة زائدة وتطويل بلا
__________________
(١) وسائل الشيعة :
٢٧ / ٣٩١ الحديث ٣٤٠٣٢.
(٢) جامع
الصفحه ٢٠٧ :
الخمسة (٣) فهي الّتي تسلم عن الإشكال طردا وعكسا ، إذ من تقدّم
عليه اكتفى ببعضها فحينئذ أورد بعدم الجامع
الصفحه ٢٦٨ : أقدم على عمل لشخص مجّانا ، بل لأنّه عند القبول لمّا كان
قبل العمل الجامع بين كونه مجّانا وغير مجّان
الصفحه ٢٧٠ : ففسق أحدهما.
الاحتمالات
المتصورة ثبوتا لا يخلو عن وجوه : فتارة ؛ يجعل النظارة للجامع بين الشخصين بحيث
الصفحه ٣١٢ : إلى
أنّ النكاح الدائم والمنقطع ليسا حقيقتين متباينتين ، بل الجامع بينهما حقيقة
واحدة وهي العلقة
الصفحه ٣١٣ : لم يثبت له إلّا نوع واحد وهو المؤبّد ، وأمّا الجامع بينه
والمؤقّت فلم نحرزه ، بل أحرزنا خلافه ، وأنّ
الصفحه ٣١٥ :
نفسه ليس قابلا لأن يقع وقفا إجماعا ولا حبسا ، لكون المفروض إرادة معنى الوقف
المباين معه ولا جامع لهما