الصفحه ٦٢ : فيها قوماً آخرين ، وقد نسب ابن القيم الجوزية ١ هذا القول إلى اليهود.
أما الشيخ صدر الدين الشيرازي
الصفحه ٨٢ : تقريعاً وتوبيخاً لهم في يوم الفصل ، وغضباً من الرحم الراحمين ، وتيئيساً من الغفران. ٣
وقال الشيخ
الصفحه ٨٥ : اعتبرها العلامة الطباطبائي والشيخ الطوسي والطبرسي والآلوسي وإسماعيل حقي بمعنى قوله تعالى : (
وَمَا هُمْ
الصفحه ١٠٠ : ، فلو حملناه على الاخبار
بأنه سيفعل لم يلزم التكرار ، فكان ذلك أولى. ٧
وأشكل عليه الشيخ محمد عبده
الصفحه ١٠١ : في تفسير الآية ، ونسب
هذا القول إلى عكرمة وابن جريج ، ٤ ومال إلى هذا الرأي الشيخ الطوسي
والعلامة
الصفحه ١١٣ : الاحسان على أقل ضرر صدر منه ، واللّازم باطل ، فالملزوم مثله. ٣
ويوضحه الشيخ الطوسي ( المتوفىٰ
٤٦٠ ه
الصفحه ١١٤ : جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا
يَحْيَىٰ ).
٩
________________
١.
الشيخ الطوسي ، الاقتصاد ، ص ١٩٨
الصفحه ١٢٠ :
١. إنه مبني على الاحباط ، وقد أبطلناه.
٢. قال الشيخ الطوسي : إنه لا تنافي بين
الطاعة والمعصية
الصفحه ١٣٦ : دونها ، ثم تجدد ظهورهم في القرن السابع الهجري ، أحياه شيخ الإسلام ( ابن تيمية ) وشدّد في الدعوة اليه
الصفحه ١٣٨ : نقله صديق حسن القنوجي ( المتوى ١٣٠٧ ه ) حيث قال : وقد نقل شيخ الاسلام ابن تيمية القول بفنائها عن جمع
الصفحه ١٤٣ : قائلون بانقطاع عذاب مرتكب الكبيرة ، وأنه لا يخلد في النار ، قال الشيخ المفيد : إتفقت الامامية على أن
الصفحه ١٦٧ : ، وقرأ (
فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا ... ) الآية.
واخرج ابن المنذر وأبو الشيخ عن ابراهيم
قال : ما في
الصفحه ٢٠٥ : المحشون والمعلقون على كتب
صدرالدين الشيرازي عبارة الشيخ هذه بأنها تدلّ على رجوع عن الخلود النوعي ، فقال
الصفحه ٢٠٦ : . ١
فالشيخ العلامة في نظرية الخلود النوعي
، كان يذهب إلى بقاء الكفار في النار بعد انتهاء مدة العقاب ووصولهم
الصفحه ٢١٦ :
________________
١.
راجع : المصدرين
السابقين
، ص ٣٥٧ ؛ ص ٣٢٥ ، ٣٢٦.
٢.
راجع : الشيخ الصدوق ، التوحيد ، ص ٣٨٦ ، ٣٨٧.