الصفحه ٢٠ : ، فأصبح الناس منذ ذلك الوقت مختلفين في أصحاب الذنوب من أمة الاسلام ، ودارت دائرة هذا الخلاف الجدلي في
الصفحه ٢٢ : اليهودية والمسيحية والاسلام ، ص ٢٩.
٢.
المصدر السابق.
٣.
راجع : جان بي ناس ، تاريخ
جامع أديان
الصفحه ٢٣ : والنار
قريبة الشبه عن المفهوم الاسلامي للجنة والنار ، فهم يعتقدون بأن هناك قنطرة ، وهو الصراط ، ولابد
الصفحه ٢٥ : المعدة لابليس وملائكته. ٣
________________
١.
راجع : اليوم الآخر
بين اليهودية والمسيحية والاسلام
الصفحه ٤١ : الوعيد للإيذان بأن المنافقين ـ وإن أظهروا الايمان وعملوا أعمال الاسلام ـ شر من الكفار. ٤
وقال العلامة
الصفحه ٨٩ : عدم الاستطاعة من الخروج والهجرة إلى دار الاسلام والالتحاق بالمسلمين لضعف في الفكر أو لمرض أو نقص في
الصفحه ٩١ : دخلوا في الاسلام ، فوحدوا الله وتركوا الشرك ، ولم يعرفوا الإيمان بقلوبهم فيكونوا من المؤمنين فتجب لهم
الصفحه ٩٤ : في خلوده الأبدي في النار.
٢. المنافقون
لعظم خطورة المنافقين وضررهم على
الاسلام والمسلمين ، فقد
الصفحه ١٠٨ : مروان ( ٦٥ ـ ٦٨ ه ) ، ولكنها ازدهرت وشغلت الفكر الاسلامي في العصر العباسي ردحاً طويلاً من الزمن. وكان
الصفحه ١١١ :
اتفقت الاُمة الاسلامية على أن للنبي صلىاللهعليهوآله
شفاعة ثابتة للأمة ، واختلفوا فيمن تثبت له الشفاعة
الصفحه ١٢٦ :
، ص ١١.
٤.
راجع : أبو الحسن الأشعري ، مقالات
الاسلاميين
، ص ٨٦.
٥.
راجع : عدة
الاكياس
الصفحه ١٢٧ : ؛ مقالات
الاسلاميين
، ص ٩١.
٥.
راجع : الفرق بين
الفرق ،
ص ٥٦.
٦.
راجع : تاريخ
الاباضية وعقيدتها
، ص ١١
الصفحه ١٢٨ : ارتكب كبيرة من الكبائر كفر كفر ملة ، وخرج به عن الاسلام ، ويكون مخلداً في النار مع سائر الكفار
الصفحه ١٣٣ : . ٢
________________
١.
الاربعين في اصول
الدين ،
ص ٢٣٧.
٢.
راجع : فرهنگ فرق
اسلامى
، ص ٣٧٩.
الصفحه ١٣٦ : دونها ، ثم تجدد ظهورهم في القرن السابع الهجري ، أحياه شيخ الإسلام ( ابن تيمية ) وشدّد في الدعوة اليه