الصفحه ١٧٠ : السنّة في كون إخلاف
الوعيد كرم ليس على إطلاقه ، فمذهب أهل السنة غير السلفية أجمعوا على خلود الكفار في
الصفحه ٢٠ : القاسم بن عبد الرحمن ، عن أبي أمامة ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: « يأتي على جهنم يوم ما
الصفحه ٢٠٣ : والخير والنور ، وكل ما يصدر عنه يجب أن يكون من باب الجود واللطف ، والكرم ، ووجود العاهات والشرور إنما
الصفحه ١٣٥ : المشيئة إن شاء عفا عنه بفضله وكرمه ، أو ببركة ما معه من الايمان والحسنات ، أو بشفاعة بعض الأخيار ، وإن شا
الصفحه ٢١ : الصري ، وشكّلوا النواة الأولى لمذهب الاعتزال. ١
قال أبو زهرة : وقد وجد في عهد علي كرم
الله وجهه الجدل
الصفحه ١٦٩ : وليس هناك ما يدل على استحالة زواله ، أو كونه أمراً ذاتياً. ٣
٣. إنه لو جاء الخبر منه سبحانه صريحاً
الصفحه ١٨٧ : بالاضافة إلى عدم انطباق تعريفه للنفوس الشقية على هذه الفقرة.
ما هو المقصود الفارابي من بطلان
وانعدام
الصفحه ٨٣ : منها ، ألف سنة من عدد الدنيا ، قال : وليس هذا مما يدل على غاية كما يظنّ بعض الناس ، وإنما يدل على
الصفحه ٨٠ : والعلامة الطبرسي إلى
أن المقصود من الآية هو توقيت لأنواع العذاب لا لمكثهم في النار ، والمعنى : أي لابثين
الصفحه ٢٥ : . ٢
ويتبين من كل ما مرّ أن عقيدة اليهود عن
الجحيم تتخلص بأنه لا يخلد فيه إلّا غير اليهود كما لا يدخل الجنة
الصفحه ٧٦ : إما إلى الجنة ، وإما إلى النار ، أي إما من المخلدين في النار ، أو من المخلدين في الجنة ، وعلى هذا يكون
الصفحه ٣٦ :
محمد عبده فقد ذهب
إلى أن هذه الآية تتناول الأحكام التي ذكرت من أول السورة إلى ما قبل هذه الآية
الصفحه ١٠٣ : خطأ لا يخرجه من الايمان ، ١ وهذا يثبت ما ذهبنا إليه.
٢. هناك روايات وأحاديث عديدة تشدد في
وعيد قاتل
الصفحه ١٤٤ : .
٤. إنه يقبح منه تعالى أن يعبده إنسان
ألف عام ثم يفسق مرة واحدة ، فيحبط تلك الطاعات العظيمة بتلك المرة
الصفحه ١٤٧ :
فالقاسمي يرى أن معصية واحدة إذا ختم
الانسان بها حياته من غير توبة ، فانه مخلد في النار ، ويؤيده ما