الصفحه ١٣٢ : عليه الصلاة والسلام ، ولكن هي عندنا لأهل الكبائر من الأمة في إسقاط العقاب عنهم ، لقوله عليه الصلاة
الصفحه ١٩٠ : صور المعقولات مبتدئة من مبدأ الكل ، وهو سالكة إلى الجواهر الشريفة الروحانية المطلقة ، ثم الروحانية
الصفحه ٢٢٠ : وصفة إلّا بالله وحوله وقوته ، وكلهم محتاجون إلى رحمته ، وهو الرحمان الرحيم ، ومن شأن من هو موصوف بهذه
الصفحه ١٣٣ : ، وأما إن قلنا إنه صار بفسقه مستحقاً للعقاب ، فنقول : استحقاق العقاب لا يزيل ما كان ثابتاً له من استحقاق
الصفحه ١٩٢ : العقلية ، والقوة العملية ، أي الجزء العملي من النفس ، فلا يكفي إصلاح القوة العقلية وحدها فبناءً على ذلك
الصفحه ١٨٤ : والاضطراب في مسألة خلود النفس ، قال ابن طفيل : وأما ما وصل الينا من كتب أبي نصر فأكثرها في المنطق ، وما ورد
الصفحه ١٧٤ :
الماضي يمنعه في
المستقبل ، فدوام الفعل ممتنع عنده على الرب في المستقبل ، كما هو ممتنع عليه في
الصفحه ٥ : فكرية متعددة ، ومن هذه القضايا : وجود الروح وعدم وجودها ، ماهية وحقيقة الروح ، بقاء الروح أو فناء الروح
الصفحه ١٧٦ : ارتكابها على فرض إمكان وقوع المعصية من الانسان ، بالإضافة إلى وصول أهل الجنة إلى الغنى عن كل شيء بفضل الله
الصفحه ١٥٧ : عليه يوم قيامة ـ إشارة إلى يوم القيامة ـ بالسيف إلّا لمن أذن له الرحمن ، يعني إلّا من أتاه باذن الله
الصفحه ١٥٣ : اسماعيل ، وتشعبت منها عدة فرق ، ومن هذه الفرق الخطّابية نسبة إلى مؤسسها أبي الخطّاب محمد بن أبي زينب
الصفحه ١٢٤ :
والمنقولة من
الفريقين ، والتي أشارت إلى خروج بعض أهل النار من النار بعد أن صاروا حمماً ، ١ وأيضاً
الصفحه ٨٥ : وإسماعيل حقي على أبدية العذاب ، ومنها الآيات القرآنية التي أشارت إلى استحالة دخول الكفار إلى الجنة أو
الصفحه ٢٢٥ :
إلّا أنه لكثرة
الاشكالات العقلية على القول بخلود الكفار في العذاب ، فقد ذهب في أول الأمر إلى القول
الصفحه ١١٧ : التحابط بقسميه الموازنة وعدم الموازنة وذهبوا إلى خلافه. ١
الأدلة على بطلان
الاحباط
١. إن القول