الصفحه ٣٧ : نفس ما يراد من قوله : (
وَمَن يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ ) للزم التكرار. وقال أيضاً : قالوا إن الآية
الصفحه ٩٩ : ابن عباس مخالف لاجماع المسلمين على قبول التوبة من العاصي وإن كان مشركاً أو كافراً ، والشيخ الطبرسي في
الصفحه ٢١٢ : استقرار العادة ، فانه عند الفعل يتألم بعين ما يلتذ.
وأما على الشق الثاني ـ هو البقاء على
الفطرة
الصفحه ٧٩ : يجازيهم بما عملوا ، وأنهم شهدوا على أنفسهم بكل ذلك ، وشهدوا أيضاً بأنهم كانوا كافرين بكل ما جاء به الرسل
الصفحه ١١٤ : يستحقه من العقوبة ، كذلك تدل على ان يخلد ، إذ ما من آية من هذه الآيات إلّا وفيها ذكر الخلود والتأبيد أو
الصفحه ٩٦ :
لها أثاراً أخروية من العذاب المنقطع إلى العذاب الدائم المخلد ، ومن آثارها الدنيوية ما جاء في الروايات
الصفحه ١٣ : العقلية الواردة عليه بالإستناد الى الأدلّة القرآنية والعقلية ، ثم يأتي جلال الدين الآشتياني ، ويحاول
الصفحه ٣٤ :
وقوله ( وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ )
وهي دعاؤهم باللعنة ، وأن يبعدهم الله من رحمته
الصفحه ١٦٨ : ابن تيمية وتلميذه ابن القيم إلى
القول بفناء النار ـ كما ذكرنا سابقاً ـ وخروج أهلها منها ودخولهم الجنة
الصفحه ٤٧ : مِنَ النَّارِ )
، قال البيضاوي : أصله وما يخرجون ، فعدل به إلى هذه العبارة للمبالغة في الخلود والاقناط
الصفحه ٥٢ : المفسرين بقولهم : ( قيل ) دلالة على ضعفه ، وهو أنهم ما كانوا غائبين عنها قبل ذلك بالكلية ، بل كانوا يجدون
الصفحه ١٠٤ : رَّبِّهِ فَانتَهَىٰ فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ
النَّارِ
الصفحه ١٢٨ : ، ولمخالفتهم ما يستلزمه التوحيد من عمل وترك. ٤
أما الأزارقة الذين اعتبروا المذنبين
كفار ملة فأجمعوا على أن من
الصفحه ٢١٣ : هو خارج عن صراطها ، فلا منافاة بين العذاب الدائم والرحمة سواء العامة منها أو الخاصة كما تبين ، على أن
الصفحه ١٦٦ :
من النار ، أو بخراب النار وخروج أهلها منها ، إلى بعض الصحابة ، ومن أقوالهم ما نقله لنا جلال الدين