الصفحه ١٠١ : له ما أنكرت أن يكون المراد به من لاثواب له أصلاً بأن يكون كافراً ، أو أن يكون قتله مستحلاً لقتله ، أو
الصفحه ١٨٣ : وعلماء الكشوف ، وكذا موضع خلاف بين أهل الكشف هل يسرمد العذاب على أهل النار الذين هم من أهلها إلى ما
الصفحه ١٠٦ : يقتل مؤمناً آخر على سبيل العمد والوعيد بالخلود في النار ، يتعارض مع ما اتفق عليه المسلمون من اختصاص
الصفحه ١٥٠ : من خروج المعذبين من العذاب المهين إلى دار المتقين ومحل المؤمنين ، وفي ذلك ما يقول رب العالمين
الصفحه ١٨٥ : خلصت أيضاً أنفس هؤلاء. وإذا بطلت أبدانهم صاروا إلى مراتب أولئك الماضين من تلك الطائفة ، وجاوروهم على
الصفحه ١٦٠ : وجود الصورتين الآلام ، ويا لها من الآلام ! وقد ينتقل من قضية الامكان إلى قضية الوجود والدوام ، فيظلم
الصفحه ١٨٨ : جاهلة ومن هنا نفهم أن مقصود الفارابي من بطلان النفوس ليس بطلانها وفناءها مطلقاً. وهذا ما جعل بعض
الصفحه ١٥٨ : : ( وَقَدِمْنَا إِلَىٰ مَا عَمِلُوا مِنْ
عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا ) ، ٢.
٣ فالمعيار في قبول الأعمال
الصفحه ١٥٦ : بذلك ، ويعبد من أمر به وهو غير الله ، وأدنى ما
يكون به ضالاً ، أن لا يعرف حجة الله في أرضه وشاهده على
الصفحه ٩٨ : خلود في النار ، والتعرض لغضب الله عزّوجل ، واللعنة عليه مع العذاب العظيم.
هذه الآية واضحة من سياقها
الصفحه ١٩ : . ٤
٢. لمحة تأريخية إلى مسألة الخلود في جهنم
أشار القرآن الكريم إلى مسألة الخلود
في جهنم مؤكداً عليه في
الصفحه ٢٣ : والشقاوة
للنفوس يقول زرادشت : إن يوم الحساب قريب ، وفي ذلك اليوم ينتصر الإله الواحد على الشر ، عندئذ يبعث
الصفحه ١٣٩ : وتمسك أيضاً بالرحمة الالهية ، وأن رحمته سبقت غضبه ، وأن الانسان خلق على فطرة التوحيد ، والكفر أمر عارضي
الصفحه ٢٠٨ : وكيفيته ينقل
مضمون ما ذكره صدرالدين الشيرازي في الاسفار بقوله : فالنفوس الشقية مادامت على فطرة تدرك بها
الصفحه ١٢١ : أحدهما ويذمّه على الآخر ، بأن يقول : أحسنت إليّ بكذا وكذا ، ويمدحه ويشكره ثم يقول : لكنك أسأت اليّ بكذا