الصفحه ١٣٦ : ، وكانوا من الحنابلة ، وزعموا أن جملة آرائهم تنتهي إلى الامام أحمد بن حنبل الذي أحيى عقيدة السلف وحارب
الصفحه ٤٠ : المواريث ، والمفسرون حملوها على المستحل الكافر ، لأن المعصية هنا مقيدة بتعدي الحدود ، وهذا التعدي لا يصدق
الصفحه ٨٧ :
هؤلاء المكذبين والمستكبرين ممنوعون من دخول الجنة إلى الأبد ، قال تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا
الصفحه ٥٧ : فيستريحوا من الآلام ، ولا يخفف عنهم العذاب فيها ، بل كلما خبت زيد سعيرها. ٢ ومقصوده أن العذاب دائم
عليهم
الصفحه ١٧ : من الرجال : الذي أسن ولم يشب
كأنّه مخلّد لذلك. ٢ وذهب الأزهري ( المتوفى ٣٧٠ ه ) أيضاً إلى هذا المعنى
الصفحه ١٣٧ : والصديقين وغيرهم ، فيشفع فيمن استحق النار أن لايدخلها ، ويشفع فيمن دخلها أن يخرج منها.
وقال : ويخرج الله
الصفحه ١٠ : ه ) ١٩٩
٥.
صدر الدين الشيرازي ( المتوفى ١٠٥٠ ه ) ٢٠١
أ)
منافاة العذاب الأبدي مع الإيجاد والعلية
الصفحه ٨١ : يوماً ، كل يوم كألف سنة مما تعدون فلا يتكلنّ أحد على أن يخرج من
النار ، ٢ ورواه ايضاً السيوطي في تفسيره
الصفحه ٣٠ : حياة أبدية لا تنتهي. ١ وقال الشيخ
الطوسي ( المتوفى ٤٦٠ ه ) : والخلود معرب من العرف يدل على الدوام
الصفحه ١٠٧ :
٤
الخلود في جهنم عند المتكلمين
إتفق المتكلمون إلّا من شدّ على أنّ
الكفار مخلدون في
الصفحه ٢٩ : مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ
اللهُ عَلَيْهِ ... )
٧ الآية ، نقل عدداً من الأقوال
الصفحه ١١٥ :
وقالوا : الخلود هو الدوام بالنقل عن
أهل اللغة ، ولقوله تعالى : (
وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِّن
الصفحه ٢٣٢ : ، ط ٢ ، ١٣٩٣ق / ١٩٧٣م.
٧٧.
الطبرسي ، أبي علي الفضل بن الحسن ( ٥٤٨ق ) ، جوامع
الجامع
، تحقيق ونشر : مؤسسة
الصفحه ٨ :
العقلية ١١٢
١.
دليل المنع عن الاستحقاق والتفضّل لمرتكب الكبيرة ١١٢
٢.
دليل المنع من اجتماع استحقاق
الصفحه ٢٢٧ : سينا ، أبي علي حسين بن عبدالله ( ٤٢٨ق ) ، الإشارات والتنبيهات ، مع حواشي : نصيرالدين الطوسي وقطب الدين