الصفحه ١٤٨ : ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ).
والمراد يرى جزاءه ، فإن لم يخفف من
عقابه ولا يوفر عليه شيء من ثوابه لم يكن
الصفحه ١٤٠ :
علي بن أبي طالب
إماماً في حياته ، ونص عليه بعد وفاته في أحاديث عديدة ومتواترة منها حديث الغدير
الصفحه ٥١ : يلزمونها بكونهم فيها. ٣ ويذهب الشيخ الطوسي أيضاً إلى أن المراد من الفجار هم الكفار. ٤
وقوله : ( وَمَا
الصفحه ١٥٩ : قبول طاعة الله وطاعة رسوله هو طاعة الأئمة وقبول ولايتهم ، وبناءً على ذلك فان المذنبين من الموالين
الصفحه ١١٣ : على أن المكلف إذا دخل الجنة فلابد من أن يكون حاله متميزاً عن حال الولدان المخلّدين وعن الأطفال
الصفحه ٢٣٠ : .
السّقاف ، حسن بن علي ، البشارة
والانحاف لما بين ابن تيمية والألباني في العقيدة من الأختلاف
، دار الامام
الصفحه ١٨١ : على هذا الرأي بعدد من الوجوه ، وهذا الرأي من أضعف الأقوال في هذا الموضوع ، وقد ثبت بطلانه وبطلان
الصفحه ١٩٩ : النفس ـ أن يصير عالماً عقلياً ينتقش بجميع الوجود من لدن مسبب الاسباب الحق الأول آتياً على العقول والنفوس
الصفحه ٨٦ : الكفار ، منها آيات الخلود في النار التي تتضمن أداة الاستثناء والمقيدة بالمشيئة الالهية ، فاستدل بها ابن
الصفحه ١٠٨ : توعده الله تعالى بالنار من الكفار ، فانّه إذا مات مصراً على كفره غير تائب عنه فإنه صائر إلى النار ومخلد
الصفحه ٤١ : الطبرسي : وإنما فصل
النفاق من الكفر ، وإن كان النفاق كفراً ، ليبين الوعيد على كل واحد من الصنفين. ٥
قوله
الصفحه ٣١ : قوله : (
هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )
قال به الزمخشري. ١
وقوله : ( مَن كَسَبَ سَيِّئَةً )
المقصود من
الصفحه ٦٦ : التوقيت ، فخاطبهم سبحانه بالمتعارف من كلامهم على قدر عقولهم. ٤
وقد أجاب العلامة عن هذا الوجه بأنهم
الصفحه ٢٣٥ : ، أبي محمد الحسن بن موسى ( من أعلام القرن الثالث ) ، فرق الشيعة ، تصحيح وتعليق : السيد محمد صادق آل بحر
الصفحه ١٥١ : ، والله تعالى لا يفعل القبيح. والذي يدل على عمومية الوعيد أن لفظة ( من ) إذا وقعت على هذا الوجه في الشرط