الصفحه ١٦١ : إلى النار خالداً فيها. ١
فالكافر والمشرك بالله والكافر والمشرك
بولاية الائمة على حدّ سواء ، فهم
الصفحه ٩٠ : إلى معنى
الاستضعاف ، وذكرت من يشملهم هذا المعنى ، ومن هذه الروايات :
١. عن زرارة قال : سألت أبا جعفر
الصفحه ١١٠ : تتساوى طاعاته ومعاصيه ، أو يزيد أحدهما على الآخر ، فانه لابد من أن يسقط الأقل بالأكثر. وإن شئت أوردت ذلك
الصفحه ٢٠٧ : الرحمة الالهية وسعت كل شيء ، كما قال جل ثناؤه : (
... عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِي
الصفحه ٢٢٢ : ، وقد بحث في هذا الموضوع الكثير من الفلاسفة ، ولكنه استعرضنا آراء تسعة منهم ، ممّن تمكنّا من الحصول على
الصفحه ٤٩ : في سبيله حتى لو ملك الانسان الكافر والمشرك غير المتقي من الله سبحانه ما في الأرض جميعاً ـ وهو أقصى ما
الصفحه ٢٢٤ :
طفيل هي للنفوس التي
تعرفت بواجب الوجود وأقبلت عليه ، والنفوس الشقية هي النفوس التي تعرفت بواجب
الصفحه ٢٨ : فيها
لفظ الخلود ، حيث ورد في أكثر من ثلاثين آية ، وهي تشير صريحة إلى الخلود في جهنم وبتعبيرات مختلفة
الصفحه ١٢٢ : مختصة بالكفار. وذهب إلى هذا الرأي أيضاً ابن نوبخت ، ٢ والسيد مرتضى ، ٣ وذكره جمع من المتكلمين كأحد
الصفحه ١٤٥ : يجوز إطلاقه مع عدم أي واحد من هذه الاُمور ، ٣ وذهب الى هذا المعنى الامام
يحيي بن الحسين بن القاسم
الصفحه ١٥٢ :
وَلَا يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا
وَلَا نَصِيرًا ).
١
وقالوا : إن آيات الوعد والآيات
الصفحه ١١٩ :
ووضحه العلامة الحلي ( المتوفىٰ
٧٢٦ ه ) بقوله : إنّا إذا فرضنا استحقاق المكلف خمسة أجزاء من الثواب
الصفحه ٥٤ :
سبحانه لهم ذلكم
العذاب بسبب كفركم بتوحيد الله وإيمانكم بالاشراك ، ففيه ردّ لهم على طلبهم الخروج
الصفحه ٤٦ :
عَلَيْهِ عَذَابٌ مُّقِيمٌ )
١ والفرق بين هذه الآية وبين التي وردت في سورة
هود أن هذه الآية أمر من
الصفحه ٣٢ : ه ) وصدر
الدين الشيرازي ٢ ( المتوفى ١٠٥٠ ه ) دليلاً عقلياً على كون المقصود من الخلود في الجنة هو