الصفحه ١٢٤ : النهاية التي إنتهى اليها جاءوا من بعد ذلك واعتبروا التحكيم جريمة كبيرة وطالبوه أن يتوب عما ارتكب ، لأنه
الصفحه ١٣٤ : الماتريدي : إن العفو عن الكافر عفو
في غير موضع العفو ، لأنه منكر المنعم ، ويرى ذلك حقاً ، فيكون في ذلك تضييع
الصفحه ١٣٦ : أن مرتكب الكبيرة مؤمن في رأي
ابن تيمية ، لأن الأخوة الايمانية
________________
١.
المصدر
الصفحه ١٤١ : العقاب حق الله تعالى اليه قبضه واستيفاؤه ، فجاز تركه لأن العقاب ضرر بالمكلف ولا ضرر في تركه على مستحقه
الصفحه ١٤٥ : ء ، ومن كان هكذا لم يطلق عليه اسم الايمان ولا الاسلام... لانه قد غلب عليهم اسم الفسوق والفجور والظلم
الصفحه ١٤٦ : الملة كافر نعمة لأن الطاعات شكر لله تعالى فمن تركها أو بعضها فقد كفر نعمة الله.
٤
٢. الاحباط والتكفير
الصفحه ١٥٧ : أتباع الامام الصامت المستور قبل ظهور القائم صلوات الله عليه لأن إذن الله عزّوجلّ بأيدي الأئمة والرسل
الصفحه ١٦٦ : أحد يعذب حكاه شيخ الاسلام.
السادس : قول من يقول : بل تفنى بنفسها
لأنها حادثة بعد أن لم تكن وما ثبت
الصفحه ١٧٤ : بأنه الأول والآخر ، وتحقيق وصف الأولية بسبقه بعد فناء الكل ، فوجب القول به ضرورة ، ولأنه تعالى باقٍ
الصفحه ١٧٥ : الهذيل العلاف ، ويمكن حمل كلامه على ما فسره الخياط المعتزلي ، وإن كان لا يخلو من إشكال ، لأن كون الانسان
الصفحه ١٧٦ : لأنّ هذا القول قد نسبه اليه خصومه من الأشاعرة ، وأهل الحديث أمثال فخر الرازي ١ والبغدادي ٢ وابن حزم
الصفحه ١٧٩ : والصلاة يلازمه في كثير من الأحيان الفساد الاجتماعي ، لأنه يؤدي إلى تشجيع الآخرين على تركها ، فيكون تضعيفاً
الصفحه ١٨٤ : : في الواقع أن الفارابي لي يبرز رأيا صريحاً في هذا المورد الخطير ، لأنه كان تحت تأثير أرسطو ، هذا من
الصفحه ١٨٦ : كله في أذى عظيم ، فإن ألحق به من هو في مرتبته من أهل تلك المدينة ازداد أذى كل واحد منهم بصاحبه ، لأنّ
الصفحه ١٨٨ : فلا حاجة لها إليه. ٢ أي إن بقاء النفس
لا يتوقف على بقاء الجسم ، لأنه سيفنى والنفس تظل خالدة.
وقال في