الصفحه ١٤٨ : المعصية ، لأن العفو إغراء للمكلف بارتكاب المعاصي ، وهو قبيح عقلاً ، قال أحمد بن يحيى الصعدي : ويحسن منه
الصفحه ١٥٩ : للأئمة والعارفين بهم والمحبين لهم لا يدخلون النار ولا يخلدون فيها ، لأنّ محبة الأئمة والأوصياء حسنة لا
الصفحه ١٧٨ : محله ، لأن العقاب ليس من معذب خارجي ، بل هو نفس أعمال الكفر والمعاصي يتحول إلى أنواع من العذاب ، قال
الصفحه ١٩٤ : ، لأنه صرح بعدم حصول المشتاق اليه من الكمالات بعد مفارقة البدن وبقاء ملكة التعلق بالبدن الموجب للعذاب
الصفحه ٢٠٦ : الشخصي ، لأنّه حتى لو سلّمنا دلالة عبارته على رجوعه عن القول بتبدل العذاب إلى العذب ، فإنّها أيضاً إقرار
الصفحه ٢١٤ : دائماً ، لأن علتها الفاعلة ـ وهي الصورة الانسانية ـ موجودة معها دائماً على الفرض ، فكما لا معنى لهذا
الصفحه ٥ : بالمعاد هي مسألة الجنة والنار ، فإن مجال الاختلاف في بحث نار جهنم والعذاب واسع جداً ، لأن هناك بعض يرى ان
الصفحه ١٢ : تأتي أهمية هذا البحث فان ترسيخ عقيدة الخلود في جهنم في النفوس مفيد للحياة الدنيوية والأخروية لانه ترسيخ
الصفحه ٢٦ : والايمان بها ، لأن نصوصاً إلهية كثيرة أيدتها وأثبتتها. ٤
والنصوص المار ذكرها تؤيد هذه الحقيقة ،
وهي
الصفحه ٣٣ : كُفَّارٌ ) عام في حق كل من كان كذلك ، فلا وجه
لتخصيصه ببعض من كان كذلك ، ٢ لأن البعض خصص الآية
بالذين ذكرهم
الصفحه ٣٤ : : بعضهم حمل التخفيف على أنه لاينقطع بل يدوم ، لأنه لو انقطع لكان قد خفّ ، وحمله آخرون على شدته لا على
الصفحه ٣٥ :
وذكر قريباً من هذا القول الشيخ الطوسي
بقوله : وإنما قال لا يخفف مع أنهم مخلدون لأن التخفيف قد يكون
الصفحه ٣٧ : مُّهِينٌ )
قال العلامة الطبرسي : سمّاه مهيناً لأن الله يفعله على وجه الاهانة ، كما أنه يثيب المؤمن على وجه
الصفحه ٤٠ : المواريث ، والمفسرون حملوها على المستحل الكافر ، لأن المعصية هنا مقيدة بتعدي الحدود ، وهذا التعدي لا يصدق
الصفحه ٥٢ : الآيات دلالة على الخلود ، لأن عدم خروجهم منها معناه بقاؤهم فيها ، ونفي الخروج مطلق ولم يقيد بمدة معينة