الصفحه ١٩١ : ، وإذا فارقت البدن ولم يحصل على كمالها وقعت في هذا النوع من الشقاء الأبدي. ١
وأشار إلى هذا المعنى أيضاً
الصفحه ٣٢ : بحمل الخلود على أصل الوضع ، وهو اللبث الطويل ـ وليس بشيء ـ لأن فيه تهوين الخطب في مقام التهويل مع عدم
الصفحه ٤٩ : هنا تمنياً
ثانيها : معناه الارادة على الحقيقة
لأنه كلما رفعتهم النار بلهبها رجوا أن يخرجوا منها
الصفحه ١٢٧ : ، فهو مشرك ، ومن زنى وسرق وشرب الخمر غير مصر عليه فهو مسلم إذا كان من موافقيه على دينه. ٤
وقالوا : إن
الصفحه ١٩٧ : إدراك الشىء المخصوص ، لأنها لم تتعرف به بعد ، مثل من خلق مكفوف البصر ، وهذه هي حال النفوس التي يسميها
الصفحه ٥٣ : تعالى : ( وَمَا هُمْ عَنْهَا
بِغَائِبِينَ )
دالّ أيضاً على الخلود ودوام البقاء في النار ، لأن عدم الغيبة
الصفحه ١٤٤ : الواحدة.
٥. إن معصية الفاسق متناهية ، فلا يحسن
استحقاقه عقاباً غير متناه ، ولا ينتقض بالكافر ، لأنه أتى
الصفحه ١٦٩ : ». وإذا كان رضاه قد سبق غضبه وهو يغلبه ، كانت التسوية بين ما هو من موجب رضاه وما هو من موجب غضبه ممتنعة
الصفحه ٦١ : في إثبات خلود
الكفار المكذبين في النار لأن الانسان عاقبته إما إلى الجنة وإما إلى النار ، فاذا استحال
الصفحه ٦٩ : ، لان من ينقل من النار إلى الجنة ويخلد فيها لابدّ في الإخبار عنه بتأييد خلوده من استثناء ما تقدم من حاله
الصفحه ٨٢ : يقودنا إلى النتائج التالية :
١. ان معنى الأحقاب لغة هي مدة من
الزمان مبهمة ، وإذا كان كذلك فهي غير
الصفحه ١٠٦ :
وهؤلاء يمكن تسميتهم
بالغارقين في الذنوب ، لأن الذنوب لوحدها لا توجب الخلود في النار إلّا إذا تكررت
الصفحه ١٢٢ : حدوده والمراد من قوله تعالى : ( وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا ... ) أي قتلة لأنه مؤمن ولا يكون
الصفحه ١٢٨ : الله ، ويخلد في النار بكبيرته. وقال أيضاً : إن صاحب الكبيرة إذا مات مصراً يرى حسناته محبطة وسيئاته
الصفحه ١٣٢ : بالعفو أو العقاب ، بل إن شاء الله عفا وإن شاء عذب ، وإذا عذبهم لا يتركهم في النار دائماً ، لان الخلود في