الصفحه ٢٠٩ : جهنم ودوام العذاب على أهلها ، مع أنه يذهب إلى أن الخلود في العذاب ليس من ضروريات الدين ، حيث يقول : ليس
الصفحه ٤٥ : قومه الذين سخروا منه فقال لهم نوح عليهالسلام
فسوف تعلمون أيّنا يأتيه عذاب يخزيه ـ إشارة إلى عذاب
الصفحه ٨٢ : يقودنا إلى النتائج التالية :
١. ان معنى الأحقاب لغة هي مدة من
الزمان مبهمة ، وإذا كان كذلك فهي غير
الصفحه ٣٣ : أَيَّامًا مَّعْدُودَةً ) وعلى هذا نحمل السيئة التي أحاطت به
الخطيئة على الشرك ، فكأنه قال : من كسب سيئة من
الصفحه ٩٦ :
لها أثاراً أخروية من العذاب المنقطع إلى العذاب الدائم المخلد ، ومن آثارها الدنيوية ما جاء في الروايات
الصفحه ٢١٢ :
متناهية ، فكيف يسع رحمته أن يخلق من مصيره إلى عذاب خالد لايقوم له شيء ؟
الجواب : إن الرحمة فيه تعالى ليس
الصفحه ١٤٣ : الوعيد بالخلود في النار متوجه إلى الكفار خاصة دون مرتكبي الذنوب من أهل المعرفة بالله تعالى والاقرار
الصفحه ٢٠ : فيها من بني آدم أحد تخفق أبوابها كأنها أبواب الموحدين ». وقال ابن القيم : وليس العمدة على هذا وحده
الصفحه ٨٠ : والعلامة الطبرسي إلى
أن المقصود من الآية هو توقيت لأنواع العذاب لا لمكثهم في النار ، والمعنى : أي لابثين
الصفحه ١٢٥ : والاقرار والعمل كله إيمان. ٤
وذهب البعض الآخر من المتكلمين إلى أن
الايمان عند الخوارج ـ كما عند المعتزلة
الصفحه ١٦٤ : أو مشركين ، ويذهبون إلى مذهب المعتزلة والزيدية والخوارج في كون من يدخل النار لا يخرج منها أبداً.
الصفحه ١٦٧ : القرآن آية أرجى لأهل النار من هذه الآية (
... خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ
الصفحه ١٧٩ : والصلاة يلازمه في كثير من الأحيان الفساد الاجتماعي ، لأنه يؤدي إلى تشجيع الآخرين على تركها ، فيكون تضعيفاً
الصفحه ٢١٦ : يعصي الله عزوجل خلده في ناره على نيته ، ونيته في ذلك شر من عمله... إلى أن قال صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٧ : الآية من قسمة المواريث. ٣
وأشار الشيخ الطوسي أيضاً إلى هذا
المعنى بقوله : مع تسليم كون الآية شاملة