الصفحه ٨٩ : عالم بها خبير بتفاصيلها ، أو لاسبيل إلى العمل بمقتضى تلك المعارف للتشديد فيه بما لايطاق من العذاب مع
الصفحه ٩٠ : إلى معنى
الاستضعاف ، وذكرت من يشملهم هذا المعنى ، ومن هذه الروايات :
١. عن زرارة قال : سألت أبا جعفر
الصفحه ٩٧ :
فيقول الله تبارك
وتعالى للملك : لا تقض حاجته وأحرمه إياها فانه تعرّض لسخطي واستوجب الحرمان مني
الصفحه ١٦٢ : بعضهم بخلودها فيما نفاه البعض الآخر ، وبناءً على ذلك يلزمنا البحث عن آراء المذاهب الاساسية من السنية
الصفحه ٦٣ : الايمان في قلبه ، فلايرجع إلى طريق الهداية ، كما يشير إليه ماروي عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : « ما من عبد
الصفحه ٧٥ :
فَعَّالٌ لِمَا يُرِيدُ )
وفيه من الاشارة إلى التحقق مالا يخفى. ١
ومما يؤيد هذا الوجه روايةً ما نقله
صاحب
الصفحه ٢٢٢ : ، وقد بحث في هذا الموضوع الكثير من الفلاسفة ، ولكنه استعرضنا آراء تسعة منهم ، ممّن تمكنّا من الحصول على
الصفحه ٢٨ : فيها
لفظ الخلود ، حيث ورد في أكثر من ثلاثين آية ، وهي تشير صريحة إلى الخلود في جهنم وبتعبيرات مختلفة
الصفحه ٥٦ :
الراحة ، ولا هو
يحيى في أمن وراحة ، إنما هو العذاب الخالد الذي يتطلع صاحبه إلى الموت كما يتطلع إلى
الصفحه ٨٨ : من الكفار لا مطلق الكفار ، فيقيدهم تارةً بالمكذبين بالآيات الالهية ، وأخرى بالمكذبين بالكتاب ، وثالثة
الصفحه ٦٠ : جاء به من الأدلة على توحيده والنبوة والبعث والجزاء واستكبروا عن قبولها.
وقوله : ( لاَ تُفَتَّحُ
الصفحه ١٧١ :
يخرجون منها ، وأن
النار تبقى خالية بجملتها خاوية على عروشها ، وأنها تفنى وتزول فهو خارج عن متقضى
الصفحه ١١ : طوائفهم من المفسرين والمتكلمين والفلاسفة ، مما دفعنا الى دراسة آراء المفسرين أوّلاً حول هذا المفهوم الذي
الصفحه ٢٧ : ذهبوا الى القول بالخلود الابدي للكفار والمشركين في النار من غير خروج أو فناء ، وتمسكوا في اثبات ما ذهبوا
الصفحه ٨٤ :
المقصود من الاحقاب
مدة معينة ، ويكون قوله تعالى : (
لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا