الصفحه ١٨٠ : أقوالهم في انقطاع العذاب عن الكفار لبيان فساد هذه الأقوال والاشكالات الواردة عليها ، وأيضاً لبيان مدى صحة
الصفحه ١٢٤ : : « شفاعتي
لأهل الكبائر من أمتي » ٢ فدل الحديث الشريف على شمول
الشفاعة لأهل الكبائر وخروجهم من النار بالشفاعة
الصفحه ١٥١ : والجزاء اقتضت استغراض كل عاقل بدليل صحة الاستثناء ، وصحة الاستثناء يدل على الاستغراق.
٢. قوله تعالى
الصفحه ١٧٥ :
الآفات عنهم وصحة
عقولهم وأجسادهم لا يقدرون على قليل من الأفعال ولا كثير ، وأنهم مضطرون إلى ما هم
الصفحه ١٩٥ :
حال النفوس بعد
مفارقة البدن بالحالات الثلاث للبدن من حيث الجمال والصحة ، قال الشيخ : كما أن أحوال
الصفحه ٢٢٣ : الأخروية بالحالات الثلاث للبدن من حيث الصحة والجمال ، كالبالغ في الجمال والصحة ، ومن ليس ببالغ فيها ، إلّا
الصفحه ٧٥ :
في الآخرة للشفاعة ،
فإنّ خروج البعض كافٍّ في انتقاض العموم وصحة الاستثناء.
والكلام في الآية
الصفحه ٩٩ : يوفق للتوبة لا ينافي ما قلناه ، لأنّ هذا القول إن صح فانّما يدلّ على أنه لا يختار التوبة مع أنها لو
الصفحه ١٠٦ : ، والبعض الآخر حمل قتل العمد على الاستحلال ، وبعد التحقيق في هذه الأقوال ثبت صحة الوجه الثالث ، ويؤيده ما
الصفحه ١١٢ : أولاً ، ولو صحّ فانه منقول بطريق الآحاد عن النبي صلىاللهعليهوآله ومسألتنا
طريقها العلم ، فلا يصحّ
الصفحه ١٤٧ : وعدل بينهم في حكمه ، أولا ترى لو أن رجلاً عصى الله طول عمره ثم تاب وأخلص ورجع في صحة من بدنه من قبل
الصفحه ١٦٧ : من المفسرين. ٢
التحقيق في أقوال الصحابة
أقوال الصحابة على فرض صحة صدورها من
هؤلاء لاحجية فيها
الصفحه ١٨٤ : مدى صحة هذه الاتهامات المنسوبة اليه :
يقسم الفارابي النفوس إلى أقسام ثلاثة
بالارتباط إلى الخلود
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوآله
: « ليأتين على جهنم يوم كأنها ورق هاج أحمر تخفق أبوابها ». وقد ضعّف الطبراني هذا الحديث بقوله
الصفحه ١٤٠ :
علي بن أبي طالب
إماماً في حياته ، ونص عليه بعد وفاته في أحاديث عديدة ومتواترة منها حديث الغدير