الصفحه ٣٧ : نفس ما يراد من قوله : (
وَمَن يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ ) للزم التكرار. وقال أيضاً : قالوا إن الآية
الصفحه ٥٥ : : و ( ثم ) للتراخي من مراتب الشدة لان التردد بين الموت والحياة أفضع من نفس الصلي. ٦ وذهب إلى هذا
القول
الصفحه ٦٠ : ء مطلق في نفسه يشمل الفتح لولوج أدعيتهم وصعود أعمالهم ودخول أرواحهم ، غير أن تعقيبه بقوله : (
وَلاَ
الصفحه ٦٤ : القبيحة داخلون في النار ، والزفير : إخراج النفس ، والشهيق رده كما قال الزمخشري
الصفحه ٨٩ :
وعلى ضوء ماتقدم ثمة سؤال يطرح نفسه
ومفاده : ماذا يكون مصير الذين لم يؤمنوا بالله ، ولكنهم لم
الصفحه ٩١ : نفسها على المستضعفين الذين هم الحد الفاصل بين المحسنين والمسيئين ، وان وردت الآية في الثالثة الذي خلّفوا
الصفحه ٩٣ : يكون من جهة كونها من العماني التي تقبل في نفسها القوة والضعف ، فتختلف بالنسبة والاضافة ، كالقرب والبعد
الصفحه ١٠٠ : نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ )
وقال : (
فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ
وَمَن يَعْمَلْ
الصفحه ١٠٢ : شيئاً ، أخذت دية أخيك فيكون سبّة عليك ، أقتل الذي معك لتكون نفس بنفس ، والدية فضل فرماه بصخرة فقتله
الصفحه ١٠٤ : هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ). ١
الوعيد في هذه الآية عام يشمل الكفار
والمؤمنين معاً ، ومن هنا يطرح نفس
الصفحه ١٠٦ : عليه نفس إشكال قتل العمد في كيفية شمول وعيد الخلود في النار للمؤمنين ، وأجيب بأن هذا الوعيد ليس لمطلق
الصفحه ١١٣ : نحو تخليص النفس من الهلاك والإغناء بعد الفقر والإعزاز بعد الذل ، ولم يقبح ذلك إلا لبطلانها في جنب ذلك
الصفحه ١١٥ : يتردّي من جبل في نار جهنم خالداً مخلداً ».
٣. قوله صلىاللهعليهوآله : « من قتل
نفسه بحديدة فحديدته في
الصفحه ١٣٨ : على من قال بفناء الجنة فقط من الجهمية دون من قال بفناء النار ، وأنه هو نفسه ـ أعني ابن تيمية ـ يقول
الصفحه ١٥٢ : فهو يتردّى من جبل في النار خالداً مخلداً ».
وقوله صلىاللهعليهوآله : « من وجيء
نفسه بحديدة فحديدته