الصفحه ٧٤ : ، الامثل
في تفسير كتاب الله المنزل ، ج ٧ ، ص ٦٧ ، ٦٨.
٢.
راجع : تفسير
البيضاوي
، ج ٣ ، ص ٢٦٣.
٣.
السيد
الصفحه ٨٠ :
عبدالجبار بن احمج ، تنزيه
القرآن عن المطاعن ،
ص ٤٤٦.
١٣.
راجع : الامثل في
تفسير كتاب الله المنزل ،
ج ١٩
الصفحه ١٢١ : تتضمن ذكر الخلود في النار ، فانّما هي
في الكفار دون أهل المعرفة بالله تعالى بدلائل العقول والكتاب
الصفحه ١٢٣ : بمعارضتها للكتاب ، وهي الآيات القرآنية التي تتضمن العفو والمغفرة عن المذنبين من دون توبة ، والتي أشرنا اليها
الصفحه ١٢٧ : كبائرها. ٧
رأي الخوارج في
مرتكب الكبيرة
قال صاحب كتاب في الأديان ـ وهو أباضي ـ
بعد أن استشهد بقوله
الصفحه ١٥١ :
الْمَصِيرُ ).
٦
٦. قوله تعالى : ( لَّيْسَ
بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ
الصفحه ١٦٢ : صلىاللهعليهوآله
فقد بان بأنها مطروحة بمعارضتها للكتاب والسنة الصحيحة.
أما الخوارج فبما أنهم اعتبروا فعل
الطاعات
الصفحه ١٦٣ : الأبد. وأما ابن القيم الجوزية فقد تبع أستاذه في إنكار خلود الكفار في النار ، وصرح في كتابه « حادي
الصفحه ١٦٨ : )
، ٢ ومردودة بمارواه الحسين بن سعيد الاهوازي في كتاب الزهد عن النضر بن سويد ، عن درست ، عن أبي جعفر الأحوال
الصفحه ١٧٣ : ؟ وهذا افتراء على الله ، وكتابه دال على حدود العذاب. ٤
والجواب عن هذه الأدلة نوكله إلى الفصل
الرابع إن
الصفحه ١٧٨ : المعاصي ، وفي نتيجة تنتفي فائدة الوعيد الوارد في الكتاب الإلهي ، ويكون لغواً ، تعالى الله عن ذلك علواً
الصفحه ١٨٠ : ، وعلى فرض حجيتها فانها مطروحة بمخالفتها للكتاب وروايات المعصومين عليهمالسلام.
وأما القول بفناء الجنة
الصفحه ١٨٤ : منها في الفلسفة فهي كثيرة الشكوك ، فقد أثبت في كتاب ( الملة الفاضلة ) بقاء النفوس الشريرة بعد الموت في
الصفحه ١٩٠ : وسعادتها وشقاوتها بعد مفارقة البدن في العديد من كتبه ، خصوصاً في كتاب النجاة وإلهيات الشفاء والاشارات ، وفي
الصفحه ٢٠١ : معنى آخر. ٣
وأشار في موضع آخر من كتاب الأسفار إلى
هذا المعنى بقوله : فان قلت : هذه الأقوال الدالة على