الصفحه ٣٩ :
عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنظَرُونَ ).
٣
والآية الثالثة ، وهي قوله تعالى : ( وَمَن يَعْصِ اللهَ
الصفحه ٤٥ : عن الدليل الثالث.
أما الآية الخامسة التي ذكرت في سورة
الزمر فهي تكرار للآية ٣٩ من سورة هود التي
الصفحه ٤٧ : ، فيرى الأول ما كسبه حسرة في ميزان غيره ».
الثالث : الثواب : فان الله يريهم
مقادير الثواب التي عرضهم
الصفحه ٤٩ : ، وهو قوله : (
كُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا ).
ثالثها : معناه يكادون أن
الصفحه ١٠١ :
٣. ويرى فريق ثالث من المفسرين بأن
المراد بالخلود في هذه الآية المكث الطويل لا الدوام ١ لأن الخلود
الصفحه ١٠٥ : ، وتارة اُخرى بالمستهزئين ، وتارة ثالثة بالمستكبرين وهكذا ، ومن هنا نجد أن القرآن الكريم لم يخلد مطلق
الصفحه ١٠٦ : ، والبعض الآخر حمل قتل العمد على الاستحلال ، وبعد التحقيق في هذه الأقوال ثبت صحة الوجه الثالث ، ويؤيده ما
الصفحه ١٢٠ : إيصالهما. ٣
الثالث : وهو دليل قبح ذم المحسن.
وجوابه المنع من قبح الذم ، إذ يجوز عندنا أن يذمّ بالاسا
الصفحه ١٢٦ : ، فقال بعضهم : كافر غير مشرك ، وذهب فريق آخر : أنه كافر مشرك. وفريق ثالث قالوا : بأنه كافر كفر نعمته
الصفحه ١٤٣ : دائماً والآخر منقطعاً ، والأول باطل لاستلزامه اجتماع الضدين ، والثاني يلزم منه المطلوب ضمناً ، والثالث
الصفحه ١٦٥ : ء له ، وهذا قول الشيعة الامامية والأشاعرة والماتريدية وغيرهم.
الثالث : إن أهلها يعذبون مدة ثم تنقلب
الصفحه ١٧٧ : فما قصرت إلا في حق نفسي ، فكيف يليق بالحكيم أن يعذب حيواناً لأجل أنّه قصر في حق نفسه ؟
الثالث : أن
الصفحه ١٧٩ : للدين وإشاعةً للفساد. كما أن وجهه الثالث مبني على القول بالجبر الذي هو بديهي البطلان.
١٠. محمد إقبال
الصفحه ١٩٤ : هؤلاء بالسعداء وينتعمون بنوع من السعادة.
ثالثها : النفوس التي قصرت في إصلاح
القوتين النظرية والعملية
الصفحه ٢٢٤ : للزوال ، فان هؤلاء يتعرضون إلى عذاب محدود ثم يجدون الخلاص ويلحقون بالسعداء. وثالثها هي نفوس البلها