الصفحه ١٠ :
الرابعة
: قولهم في العبادة ١٥٦
الخامسة
: قولهم في العفو الشفاعة ١٥٧
السادسة
: قولهم في
الصفحه ١٩ :
وقال الزبيدي : جهنّم كعملّس ، أي بعيدة
القعر ، وبه سميت جهنم. ١
وإختلف اللغويون في أصل الكلمة هل
الصفحه ٢٤ : يلبث في العذاب إلّا اثني عشر ألف عام يرفع بعدها إلى السماء. ١
الثالث : الديانة
الفيدية ( الديانة
الصفحه ٢٨ :
أدلة المثبتين للخلود في جهنم
١. دلالة لفظ الخلود
على الدوام
تمسكوا بالآيات القرآنية التي ذكر
الصفحه ٣٤ : ، ١ وقال القرطبي :
اللعنة من العباد الطرد ، ومن الله العذاب. ٢
قوله : ( خَالِدِينَ فِيهَا )
فيه قولان
الصفحه ٤١ :
وفيما يلي تفسير عدد من الآيات التي ذكر
فيها لفظ المقيم :
١. قوله تعالى : ( وَعَدَ اللهُ
الصفحه ٤٤ :
استئناف لقول الله
تعالى ، فجوّز المفسرون الوجهين في ذلك.
ونستنتج مما سبق بان الآية معناه : ترى
الصفحه ٥٤ : : ( رَبَّنَا
أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُونَ
قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلاَ تُكَلِّمُونِ
الصفحه ٨٣ :
نوع من العذاب
اُغيثوا بأشدّ منه ، فتكون كل مرتبة منه متناهية في الشدة وإن كانت مراتبه غير متناهية
الصفحه ٨٩ : يكونوا بمكذبين ولا بمستكبرين ؟ فهل نقول إنّهم مخلدون في النار كما يخلد فيها أمثال هؤلاء المستكبرين
الصفحه ٩٨ :
عَذَابًا عَظِيمًا ).
١
وقد أغلظ سبحانه في وعيده لقاتل المؤمن
، فذكر في الآية أربع عقوبات له وهي
الصفحه ١٣٧ : ، ولا يسلب مطلق الاسم. ١
الثاني : قوله في
الشفاعة النبوية والعفو الالهي
يقول ابن تيمية : إن للنبي
الصفحه ١٦٧ :
أخرج ابن المنذر عن الحسن عن عمر عنه
قال : لو لبث أهل النار في النار كقدر رمل عالج ، لكان لهم يوم
الصفحه ١٧٩ : الظالمين والطغاة الذين عاثوا الفساد في الأرض وقتلوا الأبرياء ، وارتكبوا أنواعاً من الظلم والفساد ، أو الذين
الصفحه ١٩٢ :
والسعادة الحقيقية في رأي الشيخ الرئيس
لا يمكن الوصول اليها إلا باصلاح القوتين النظرية ، أي القوة