الصفحه ١٤٩ :
سمى الله تعالى
تأخير العقاب عفواً ، كما قال تعالى في قصة اليهود : ( ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُم مِّن
الصفحه ٢٢٨ : ( ٩٩٣ق ) ، الحاشية
على الهيات الشرح الجديد للتجريد ، تحقيق : أحمد العابدي ، مكتب الاعلام الاسلامي ، قم
الصفحه ٩ :
مباني
الأشاعرة في وعيد مرتكب الكبيرة ١٣١
١.
قولهم في ايمان مرتكب الكبيرة ١٣١
٢.
العفو
الصفحه ٣٢ : بحمل الخلود على أصل الوضع ، وهو اللبث الطويل ـ وليس بشيء ـ لأن فيه تهوين الخطب في مقام التهويل مع عدم
الصفحه ١٩٥ : البدن في هيئته ثلاثة : حال البالغ في الجمال والصحة ، وحال من ليس ببالغ فيها ، وحال القبيح والمسقام أو
الصفحه ٨ :
الخلاصة
٨٥
المخلدون في النار في نظر
القرآن ٨٧
١.
الكفار والمشركون ٨٧
الشرك
في الرؤية
الصفحه ٢١ :
في منزلة بين
منزلتين ، فأدى الخلاف في هذه المسألة إلى انفصال واصل بن عطاء وعمرو بن عبيد عن الحسن
الصفحه ٧٢ : العلامة الطباطبائي بقوله : إن
الظاهر من قوله : (خَالِدِينَ
فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ
الصفحه ٧٥ :
في الآخرة للشفاعة ،
فإنّ خروج البعض كافٍّ في انتقاض العموم وصحة الاستثناء.
والكلام في الآية
الصفحه ٤٠ :
يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ
عَذَابٌ مُّهِينٌ )
الآية واردة في معصية الله ورسوله في
الصفحه ١٤ :
يختصره دون الإخلال
بمعانيه أو متفرق يجمعه أو متخلط يرتبه ويحسن نظمه وهكذا. وبحث الخلود في جهنم ليس
الصفحه ٦٩ : : وهذا القول قد ضعفه النحويون. ٢
وقال العلامة الطباطبائي في رده : إن
كون ( إلّا ) بمعنى الواو ولم يثبت
الصفحه ٧٤ : الخلود في النار لإخراج فساق الموحدين ، كما يشير اليه الاستثناء الأول ، أي أنهم سوف يخرجون من النار بعد
الصفحه ٨٤ :
المقصود من الاحقاب
مدة معينة ، ويكون قوله تعالى : (
لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا
الصفحه ٩٢ : بالمؤمنين ، ولا بالكفار ، وهم المرجون لامر الله ».
١
الشرك في الرؤية
القرآنية
تحدث القرآن الكريم عن مصير