الصفحه ٣٣ : يستحق بها الثواب ، وهذا إنما يصدق في حق المشرك والكافر ، فلا يشمل مرتكب الكبيرة ، كما يذهب اليه المعتزلة
الصفحه ٣٦ : ١ والآلوسي أيضاً
تبنّى هذا الرأي فقال : تتناول الاحكام المذكورة في شؤون اليتامى والمواريث وغيرها. ٢
قوله
الصفحه ٤٨ :
وقد حمل المفسرون الآية على أنها واردة
في الكفار ، وأسند العلامة الطبرسي ١ هذا القول إلى ابن عباس
الصفحه ٦٠ :
الْجَنَّةَ حَتَّىٰ يَلِجَ الْجَمَلُ فِي
سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ
الصفحه ٦٥ : : ( خَالِدِينَ فِيهَا )
أي مقيمين دائمين فيها ، كما قال البروسوي ، ٥ وقال الشيخ الطوسي : والخلود الكون في الأمر
الصفحه ٩١ : ، هؤلاء المستضعفون ، فأما رجل شديد العنق جدل خصم يتولى الشراء والبيع لا تستطيع أن تعينه في شي تقول هذا
الصفحه ٩٥ : لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ
أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ
الصفحه ١٢٦ : من الايمان إلا ويدخل في الكفر ، فمن لم يكن مؤمناً كان كافراً لا محالة ، مستشهدين على ذلك بقوله تعالى
الصفحه ١٦٦ : النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ). ١
الخامس : قول من يقول : يخرجون منها
وتبقى ناراً على حالها ليس فيها
الصفحه ١٨٥ : بفعلها. ١
وعن كيفية الخلود في السعادة للأنفس
الفاضلة بعد مفارقة الأبدان ، يقول الفارابي : فاذا مضت
الصفحه ١٩٩ :
٤. شهاب الدين السهروردي ( المتوفى ٥٨٧ ه )
كان شيخ الإشراق شهاب الدين السهروردي
في بحثه عن سعادة
الصفحه ٢٠١ : .
٥. صدر الدين الشيرازي ( المتوفى ١٠٥٠ ه )
حاول صدر المتألهين الشيرازي التوفيق
بين الشرع الذي أكد في
الصفحه ٢٠٢ :
أ) منافاة العذاب
الأبدي مع الإيجاد والعلية
قال صدرالدين الشيرازي في تفسيره : إعلم
أن في تعذيب
الصفحه ٢١١ : إذا ابتلى به ، وهذا الحد يصدق على الأمور المشوهة ، والصور غير الجميلة التي تستقبل الانسان الشقي في دار
الصفحه ١١ : من أبحاث المعاد حيث أن الإعتقاد بالمعاد يعد من العناصر الاساسية في كل الاديان السماوية ، بل وفي كثير