الصفحه ١٥٣ : الدكتور مشكور.
أما المجموعة الثانية فسميت
بالاسماعيلية العامة وهي الفرقة التي ادعت الامامة في محمد بن
الصفحه ١٧٧ : .
الثاني : إن العبد يقول يوم القيامة ، يا
إله العالمين هذه الأشياء التي كلفتني بها وعصيتك فيها ، إن كانت
الصفحه ١٨٦ :
وعن علة شقاوة هذه النفوس وخلودها في
الشقاوة يقول الفارابي : وأما أهل المدينة الفاضلة فان الهيئات
الصفحه ١٩٠ : وسعادتها وشقاوتها بعد مفارقة البدن في العديد من كتبه ، خصوصاً في كتاب النجاة وإلهيات الشفاء والاشارات ، وفي
الصفحه ٢٠٥ :
العذاب الدائم ، لكن
آلامها متفتة متجددة على الاستمرار بلا انقطاع ، والجلود فيها متبدلة ، وليس هناك
الصفحه ٢١٣ :
إعطاء ما يستعد له
الشيء ويشتاقه في صراط الوجود والكينونة ، ورحمة خاصة ، هي إعطاء ما يستعد الشيء في
الصفحه ٢٢٦ : الاشكالات العقلية الاساسية للمخالفين للخلود في النار ، وأجاب عنها باجابات وافية وشافية.
ومن الفلاسفة
الصفحه ٢٢ :
٣. الخلود في جهنم عند الأديان
الأول : الأديان
المصرية القديمة
يقول المؤرخ اليوناني هيرودوت
الصفحه ٢٣ :
الثاني : الديانة
الزرادشتية ( المجوسية )
يقول جان ناس : الدين الزرادشتي أول دين
في العالم تحدث
الصفحه ٢٦ :
وجاء في رسالة بولس الثانية إلى أهل
تسالونيكي قوله : في نار ولهيب معطياً نقمة للذين لايعرفون الله
الصفحه ٣١ : قوله : (
هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )
قال به الزمخشري. ١
وقوله : ( مَن كَسَبَ سَيِّئَةً )
المقصود من
الصفحه ٣٧ :
الاصرار على العصيان
مع عدم استشعار الخوف والندم لا يجتمع مع الايمان الصحيح بعظمة الله وصدقه في
الصفحه ٥١ : يخرجون منها أبداً ، ويقال لهم : ذوقوا عذاب نار جهنم التي كنتم تكذبون بها في الدنيا. والآية مختصة بالكفار
الصفحه ٦١ :
وقوله : ( وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّىٰ
يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ ) قال العلامة
الصفحه ٦٦ : الجنة والنار لابد أن يتصور لهما فوق وتحت ، فتكون الجنة والنار أصلاً ، وسماؤها وأرضهما تبعين لهما في