الصفحه ١١١ :
يحسن منه أن يفعل به
من العقاب إلّا عشرة أجزاء ، فأما العشرة الأخرى فإنها تسقط بالثواب الذي قد
الصفحه ١٥٢ :
وَلَا يَجِدْ لَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا
وَلَا نَصِيرًا ).
١
وقالوا : إن آيات الوعد والآيات
الصفحه ١٥٩ :
النتائج
نستخلص مما استعرضناه من المقدمات بأن
المعيار في قبول الأعمال عند الاسماعيلية ، بل وحتى
الصفحه ١٨٥ :
والسعادة والرئاسة
الأولى التي للمدينة الفاضلة ومراتب رئاستها ، ثم من بعد ذلك الأفعال المحدودة التي
الصفحه ١٨٧ :
أهل مدينة ما غير
مسدد نحو السعادة ، فانها تكسبهم هيئات ردية من هيئات النفس ، وتصير مرضى. فلذلك
الصفحه ١٩٣ :
وعلى هذا فالسعادة الحقيقية والمرتبة
العليا من اللذة لا يمكن الوصول إليها الا بإصلاح القوتين
الصفحه ٢١٩ :
ويحصل من الطاعة
والعصيان أثر في باطن النفس ، وإذا وقعت النفس في صراط الشهوات ، فان تكرر المعاصي
الصفحه ٢١ : بعد التحكيم ، إذ حكموا بكفر من رضي بالتحكيم باعتباره كبيرة في نظرهم ، وكفروا علياً (رض) كما كفروا من
الصفحه ٣٣ : أَيَّامًا مَّعْدُودَةً ) وعلى هذا نحمل السيئة التي أحاطت به
الخطيئة على الشرك ، فكأنه قال : من كسب سيئة من
الصفحه ٤١ :
وفيما يلي تفسير عدد من الآيات التي ذكر
فيها لفظ المقيم :
١. قوله تعالى : ( وَعَدَ اللهُ
الصفحه ٤٣ : خَاشِعِينَ
مِنَ الذُّلِّ يَنظُرُونَ مِن طَرْفٍ خَفِيٍّ )
أي ترى الظالمين يعرضون على النار قبل دخولهم النار
الصفحه ٥٧ : فيستريحوا من الآلام ، ولا يخفف عنهم العذاب فيها ، بل كلما خبت زيد سعيرها. ٢ ومقصوده أن العذاب دائم
عليهم
الصفحه ٥٨ : لا خلاص لكم منه بموت ولا بغيره. ٣
وقال البيضاوي : ( قَالَ إِنَّكُمْ
مَاكِثُونَ )
لا خلاص لكم بموت
الصفحه ٦٥ :
وقال الراغب : الزفير : تردد النفس حتى
تنتفخ الضلوع منه. ١ وقال : الشهيق طول الزفير ، وهو رد النفس
الصفحه ٩٦ :
أَنَّهُ مَن يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَٰلِكَ