الصفحه ٢١٩ : ، وبالنتيجة تصبح بالتدريج منحرفة عن الصراط الانساني ، ومع أن أصل الفطرة باقية ولها آثار بحسب تكوينها من
الصفحه ١٨٤ : آلام لا نهاية لها بقاءً لا نهاية لها ، ثم صرح في السياسة المدنية بانها منحلة وصائرة إلى العدم وأنه لا
الصفحه ١٧٢ : تدوم فهذا شيء آخر ليس في القرآن ما يقطع به. ١
٥. الدكتور محمد
صادقي
يذهب الدكتور صادقي إلى القول
الصفحه ٢٢٦ : الاشكالات العقلية الاساسية للمخالفين للخلود في النار ، وأجاب عنها باجابات وافية وشافية.
ومن الفلاسفة
الصفحه ٩٤ : ويدفع عنه ؟ قال : قلت : فيقول : لولا أن مَنّ الله عليّ بفلان لهلكت ؟ قال : نعم لا بأس بهذا ». ١
٣. وفي
الصفحه ١٦٨ : )
، ٢ ومردودة بمارواه الحسين بن سعيد الاهوازي في كتاب الزهد عن النضر بن سويد ، عن درست ، عن أبي جعفر الأحوال
الصفحه ٣٣ : السيئات وأحاطت تلك السيئة به بحيث استولت عليه المعصية ، ولم يبق له طريق إلى النجاة ، ولا يكون معه طاعة
الصفحه ٤٥ : قومه الذين سخروا منه فقال لهم نوح عليهالسلام
فسوف تعلمون أيّنا يأتيه عذاب يخزيه ـ إشارة إلى عذاب
الصفحه ٨٠ : والعلامة الطبرسي إلى
أن المقصود من الآية هو توقيت لأنواع العذاب لا لمكثهم في النار ، والمعنى : أي لابثين
الصفحه ٨٦ :
أما المخالفون للخلود الأبدي فقد
استندوا ببعض الآيات القرآنية للاستدلال بها على انقطاع العذاب عن
الصفحه ١٠١ : في تفسير الآية ، ونسب
هذا القول إلى عكرمة وابن جريج ، ٤ ومال إلى هذا الرأي الشيخ الطوسي
والعلامة
الصفحه ١٠٢ : ، وقال له : قل لبني النجار إن علمتم قاتل هشام فادفعوه إلى أخيه ليقتص منه ، وان لم تعلموا فادفعوا إليه
الصفحه ١٠٦ : الروايات عن المعصومين ، وإحاطة الخطيئة بالانسان وسواد قلبه يسوق الانسان إلى الكفر والشرك والتكذيب بآيات
الصفحه ١٦١ : إلى النار خالداً فيها. ١
فالكافر والمشرك بالله والكافر والمشرك
بولاية الائمة على حدّ سواء ، فهم
الصفحه ١٧٩ : تصدوا لمحاربة الأنبياء والمرسلين ، وكذبوا بالرسالات الالهية ، لانهم ليسوا مقصرين في حق أنفسهم فقط ، كما