الصفحه ٢١٤ : ، ولا معنى أن يسأل ويقال : إن الآثار الإنسانية الصادرة عن الانسان بعد الموت صدور دائمي سرمدي لحصول معدات
الصفحه ٧٦ : الخلود تحكي عن قصص الأمم الغابرة وعن شركهم واستكبارهم عن قبول الحق ، والذي ساقهم إلى عذاب الاستئصال
الصفحه ١٤٩ : ، وسروراً إلى سرورهم. ٩ وقال نحوه محمد بن الحسن ( المتوفى ١٠٧٩ ه ). ١٠
وقال الرصّاص : إن ما روي عن النبي
الصفحه ١٩٧ : اتصل به ولا سمع عنه ، فهذا إذا فارق البدن لا يشتاق إلى ذلك الموجود ولا يتألم لفقده.
الصفحه ٥١ : الدِّينِ وَمَا هُمْ عَنْهَا بِغَائِبِينَ ).
١
قال العلامة الطباطبائي : الفجار هم
المنخرقون بالذنوب
الصفحه ١٩٠ : عن استكمال نفسها ليصل إلى السعادة ، فعند ذلك شعر بالأذى والبلاء العظيم الذي لا ينتهي ، فهذه هي
الصفحه ٢١ :
في منزلة بين
منزلتين ، فأدى الخلاف في هذه المسألة إلى انفصال واصل بن عطاء وعمرو بن عبيد عن الحسن
الصفحه ٥٦ :
الراحة ، ولا هو
يحيى في أمن وراحة ، إنما هو العذاب الخالد الذي يتطلع صاحبه إلى الموت كما يتطلع إلى
الصفحه ٧٥ : الاستثناء مشيراً
إلى تحقق الوقوع ، فإنه لا يلائم كون الجنة عطاءً غير مقطوع ، بل هو مشير إلى إمكان الوقوع
الصفحه ٧٧ : يخرج شيء عن إرادته تعالى.
فالمعنى : أن الله تعالى يخبر أن أهل
الجمع يوم القيامة ينقسمون إلى من هو شقي
الصفحه ١٧٧ :
الايلام فذلك لا
يوجد واحتج عليه بوجوه :
الأول : أن ذلك العقاب ضرر خال عن النفع
فيكون قبيحاً
الصفحه ٢٢٢ : بالنسبة إلى سعادتها وشقاوتها الأخروية إلى النفوس الفاضلة أو السعيدة ، والنفوس الشقية ، والنفوس الجاهلة
الصفحه ٢٦ :
وجاء في رسالة بولس الثانية إلى أهل
تسالونيكي قوله : في نار ولهيب معطياً نقمة للذين لايعرفون الله
الصفحه ٥٤ : ، وقال العلامة الطبرسي : وفي الكلام حذف تقديره : فأجيبوا بأنه لا سبيل لكم إلى الخروج. ١
وفي قوله تعالى
الصفحه ٧٤ : مدة من العذاب ، فالخلود هنا منتقض باعتبار الانتهاء ، وفي الاستثناء يشير إلى أنهم مفارقون الجنة أيام