الصفحه ٩٨ : ، وهي :
١. فريق ذهب إلى أن قاتل المؤمن عمداً
لا تقبل توبته ، ويؤيده ما روي عن ابن عباس بأن قاتل العمد
الصفحه ٢٠٧ : . ٢
ويشير أيضاً إلى دليل آخر لصدر
المتألهين ينقله عن الأسفار ، وهو ذاتية الرحمة الالهية والخيرات الصادرة عنه
الصفحه ٢٣ : عن مسألة الحياة الآخرة والقيامة ، وطرح مسألة آخر الزمان بمفهوم كامل. ١
وفيما يخص بمسألة السعادة
الصفحه ١٢ :
وبما ان هذا الموضوع قد وقعت مورد خلاف
بين المفسرين من جهة وبين المتكلمين من جهة أخرى بالاضافة الى
الصفحه ٩٧ : المعاصي والسيئات وصلوا إلى درجة حتى وصفهم القرآن بسواد الوجه ، وهو كناية عن خزيهم ومذلتهم ، فكسب السيئات
الصفحه ١٦٢ : الأدلة العقلية التي تثبت انقطاع العذاب عن مرتكب الكبيرة ، أما الاحاديث التي نسبوها إلى النبي
الصفحه ١٩٨ : الوجود ، وذلك لعدم معرفتهم بوجوده.
ويقول عن النفوس الشقية : وإما أن يكون
قبل ذلك ـ في مدة تصريفه للبدن
الصفحه ١٦٠ :
تعبد ربها من حيث
تصورت جواز ترك العمل والاستغناء عنه ، فالصورة الملائكية التي اكتسبتها بمعرفة
الصفحه ٢٠١ :
العذاب ، وفي
النتيجة يجدون الخلاص. ١
وبالنسبة إلى نفوس البلهاء فيقول عنهم
شيخ الإشراق : أما نفوس
الصفحه ١٩٤ : .
وبقي هناك أن نشير إلى أن عبارة الشيخ
التي نقلناها فيما سبق حول نفوس البلهاء ، كانت لبيان الفرق بين
الصفحه ١٥٧ : الصائرون بها إلى النار الكبرى المبعدون بها عن عفو الله ورحمته. ٤
__________________
١.
راجع
الصفحه ١٩١ : لها بذلك الشوق إلى كمالها ، ولكنها غفلت عنها ، فقصرت في الحصول على هذه الكمالات مع حصول الشوق عندها
الصفحه ٥٠ : عن خلودهم فيها. ٦
وقال المراغي : روي أن لهب النار يضربهم
فيرتفعون إلى أعلاها حتى إذا قربوا من
الصفحه ١٨٧ : لا يصغي إلى قول طبيب أصلاً. كذلك من كان من مرضى النفوس لا يشعر بمرضه ، ويظن مع ذلك أنه فاضل صحيح
الصفحه ١٨٨ : الباحثين يتصدى للدفاع عن الفارابي ، قال الدكتور جعفر آل ياسين : عند تحكيم الرأي نجد أن المقصود من إضعاف