الصفحه ١٣٦ : هم من عايشوا الرسول وهم الصحابة ، ثم من عايشه الصحابة وهم التابعون ، ثم من عايش التابعون ، وقد سمى
الصفحه ١٥٩ : قبول طاعة الله وطاعة رسوله هو طاعة الأئمة وقبول ولايتهم ، وبناءً على ذلك فان المذنبين من الموالين
الصفحه ٦٣ :
التوبة عنها يؤدي
إلى إحاطة السيئة بالانسان ، وبالنتيجة تحيط بقلبه وتجعله سواداً وينطفيء نور
الصفحه ٢٥ : ، وكنت غريباً فآويتموني... وحينئذٍ يقول الملك للذين عن يسار : إذهبوا عنّي ياملاعين إلى النار الأبدية
الصفحه ٢٢٥ : وابن عربي وآخرين.
وثبت لدينا رجوع الشيخ عن نظرية الخلود
النوعي في كتابه ( العرشية ) إلى القول بالخلود
الصفحه ١٨٠ : إلى بعض الأصحاب ، بالاضافة إلى الآيات القرآنية المشعرة بظاهرها بانقطاع العذاب عن الكفار ، ومال إلى هذا
الصفحه ١٩٣ : بمرتبتها إلا أنها لا تصل إلى السعادة الحقيقة ، ولهذا يقول الشيخ عن الكاملين بحسب القوة النظرية والعملية
الصفحه ٢٣٢ :
الرسول المحلاتي ، المكتبة العلمية الاسلامية ، طهران.
٧٩.
الطوسي ، الخواجة نصير الدين ، كشف
المراد في
الصفحه ٦١ : ممنوعون عن دخول الجنة إلى الأبد.
وهناك آية أخرى تؤكد مضمون هذه الآية ، وهي
قوله تعالى : (
... إِنَّهُ
الصفحه ١٠٣ : إلى ظلمة مرآة القلب ، ويمنع عن قبول الرحمة الالهية ، أو نور الشفاعة النبوية ، ويخلد صاحب هذه الكبيرة
الصفحه ٢٧ : ، فذهبوا الى القول بانقطاع العذاب عن مطلق الداخليين الى النار سواء كانوا من العاصين من المسلمين أو من
الصفحه ٤٧ : عن الخلاص والرجوع إلى الدنيا. ٨
وقال القرطبي : قوله ( وَمَا هُم
بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ ) دليل
الصفحه ١٠٨ : توعده الله تعالى بالنار من الكفار ، فانّه إذا مات مصراً على كفره غير تائب عنه فإنه صائر إلى النار ومخلد
الصفحه ١٨٩ : روحانية ، ولهذا ذهب بعض الحكماء إلى بطلان النفوس الخالية عن العلوم بعد بوار البدن وخراب الدنيا
الصفحه ١٦٣ : الايمان ، ولو مات من غير توبة ، ونتيجة لذلك قالوا بإرجائه إلى مشيئة الله تعالى ، إن شاء عفا عنه ، وإن شا