الصفحه ١٥٣ : اسماعيل ، وتشعبت منها عدة فرق ، ومن هذه الفرق الخطّابية نسبة إلى مؤسسها أبي الخطّاب محمد بن أبي زينب
الصفحه ٢٢٠ : نصوص الكتاب والسنة والبراهين العقلية لا الخطابات الذوقية. ٢
وبالنسبة إلى العلامة داود القيصري الذي
الصفحه ١٨٦ : من افعال الرذيلة ، فتقترن إلى الهيئات الأولى ، فتنكدر الأولى وتضادها ، فيلحق النفس من مضادة هذه لتلك
الصفحه ١١٧ : التحابط بقسميه الموازنة وعدم الموازنة وذهبوا إلى خلافه. ١
الأدلة على بطلان
الاحباط
١. إن القول
الصفحه ١٢٤ :
والمنقولة من
الفريقين ، والتي أشارت إلى خروج بعض أهل النار من النار بعد أن صاروا حمماً ، ١ وأيضاً
الصفحه ٢٨ : فيها
لفظ الخلود ، حيث ورد في أكثر من ثلاثين آية ، وهي تشير صريحة إلى الخلود في جهنم وبتعبيرات مختلفة
الصفحه ٤٣ : لما عليهم من الهوان يسارقون النظر إلى النار لهولها وألوان عذابها ، فلا يجرؤون أن ينظروا إلى النار
الصفحه ٤٤ :
الظالمين يعرضون على النار قبل دخولهم فيها ، وهم في حالة من الذل المسكنة ينظرون إلى النار من طرف خفي ، أي
الصفحه ٧٣ : الاستثناء ليس استثناءً من الخلود بل لبيان إطلاق القدرة الإلهية.
أما الوجه الخامس فقد ذهب اليه كل من
الشيخ
الصفحه ١٩٥ : والسقيم هو عرضة الأذى في الآخرة. ١
الشيخ الرئيس في تقسيمه النفوس إلى
الأقسام الثلاثة التي ذكرناها اقتفى
الصفحه ١١ : والسلام على أكرم الخلائق اجمعين وافضل الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
هذا
الصفحه ٣٤ : :
الأول : أن الضمير في قوله ( فيها ) عائد
إلى اللعنة ، أي خالدين في اللعنة قال به العلامة الطباطبائي
الصفحه ١٤٥ :
مباني الزيدية في
وعيد مرتكب الكبيرة
١. قولهم في ايمان
مرتكب الكبيرة
ذهبت الزيدية الى أن
الصفحه ١٧٥ :
الآفات عنهم وصحة
عقولهم وأجسادهم لا يقدرون على قليل من الأفعال ولا كثير ، وأنهم مضطرون إلى ما هم
الصفحه ١٨٣ : وعلماء الكشوف ، وكذا موضع خلاف بين أهل الكشف هل يسرمد العذاب على أهل النار الذين هم من أهلها إلى ما