الصفحه ١٠٥ : بغيره من الألفاظ التي تعطي معنى الخلود في النار ، نجد أنها تشير إلى مصاديق عديدة من المخلدين ، وبعناوين
الصفحه ١١٢ : أولاً ، ولو صحّ فانه منقول بطريق الآحاد عن النبي صلىاللهعليهوآله ومسألتنا
طريقها العلم ، فلا يصحّ
الصفحه ١٢٣ : عن
النبي صلىاللهعليهوآله
واستدلوا بها في اثبات خلود مرتكب الكبيرة في النار ، هي أحاديث مطروحة
الصفحه ١٣٠ : في البصرة عن مذهب الاعتزال سنة ( ٣٠٠ ه ) ، ومال إلى أهل الحديث متّبعاً المذهب الشافعي في الفقه
الصفحه ١٣٢ :
عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ )
، ١ وقوله تعالى : ( أَوْ يُوبِقْهُنَّ
بِمَا كَسَبُوا
الصفحه ١٣٧ : اسم الايمان عنه كما أشرنا.
الرابع : قوله في
وعيد الكفار
الظاهر أن ابن تيمية يذهب إلى القول
بفنا
الصفحه ١٩٢ : وهي فيه ، وبما ينقص من ارتباطه بالبدن بالمفارقة يزول غفلته بهذا المقدار عن حركة الشوق الذي له إلى
الصفحه ١١٦ : فمرتكب الكبيرة لا يخرج بارتكابه المعصية عن الايمان ، ويصدق عليه مؤمن ، ولكنه يقيد بالفسق ، فهو مؤمن
الصفحه ١٢٦ : الخوارج.
ويذهب الخوارج إلى أن الايمان والكفر
ضدّان كالحياة والموت وكالحركة والسكون ، وأن الشخص لا يخرج
الصفحه ١٤٢ : عدم الوبة وغفران مادون ذلك بالتوبة ، لأنه يخرج الكلام عن النظم الصحيح ، ولأن الغفران مع التوبة واجب
الصفحه ٢٠٢ : إلا رشحة من رشحات جوده ، ولمعة من لمعات وجوده ، والتعذيب الأبدي منافي الايجاد والعلية. ١
وأشار إلى
الصفحه ٢١٥ : ، وانقطاع العذاب عن العاصين والموحدين. ٢
وبالنسبة إلى دليله الشرعي في إثبات
دوام العذاب يقول الآشتياني
الصفحه ٢٣٣ : طرخان بن أوزلغ ( ٣٣٩ق ) ، أربع رسائل فلسفية ، تحقيق : د. جعفر آل ياسين ، انتشارات حكمت ، طهران
الصفحه ٦٢ :
مصيرهم إلى النار ، والمنع
من دخول الجنة هنا مطلق ، كما في الآية السابقة غير مقيد بزمان معين ، فهو
الصفحه ٧٢ : ) وكذا في قوله : (فَفِي الْجَنَّةِ
خَالِدِينَ فِيهَا)
الخ أن الوصف ناظر إلى مدة الكون في النار أو الجنة