الصفحه ٢٠٩ :
٧. ملا هادي السبزواري ( المتوفى ١٢٨٨ ه )
المحقق السبزواري ( قده ) من المدافعين
عن الخلود في
الصفحه ٢١٧ :
تعودوا على العصيان
والتمرد راسخة وباقية وغير قابلة للزوال إلى حد بحيث تصبح عين النفس التي هي منشأ
الصفحه ٢١٨ : حركته من علة موجودة في صميم ذاته ، ولم يتحقق مانع ودافع عن الحركة لا في خارج الذات ولا في باطن الذات
الصفحه ٧ : إلى مسألة الخلود في جهنم ١٩
٣.
الخلود في جهنم عند الأديان ٢٢
الأول
: الأديان المصرية القديمة ٢٢
الصفحه ١٠٩ :
آل البيت ، ويعدون
من مذهبهم أيضاً الحسن البصري. ١
وتبنت المعتزلة خمسة اُصول ، معتبرة
الايمان بها
الصفحه ١٣٣ : .
وبيانه : أن هذا الفاسق قبل أن صدر عنه
هذا الفسق كان من أهل الثواب بحكم إيمانه وسائر طاعاته ، أما عندنا
الصفحه ١٤٧ : نقله من جواب المرتضى عن سؤال ، وهو أن المعصية متناهية فكيف يستحق على المتناهي عقاب لا يتناهى ؟ فيقول
الصفحه ٤٦ : ، والمفسرون متفقون على خلود هؤلاء في النار ، وذهبوا إلى أن لفظ ( مقيم ) في هذه الآيات بمعنى الدوام الأبدي ، بل
الصفحه ٩٥ : يَعْلَمُونَ )
، ١ وفضح أيضاً عن تآمرهم ضد الاسلام والمسلمين وخداعهم لهم ، حيث قال تعالى : ( وَمِنَ النَّاسِ
الصفحه ١٠٤ : عاد إلى ذنب ولم ينته عنه ولو بالندم ، فهو غير مسلم للحكم تحقيقاً ولا يفلح أبداً. ٢
وعموم جمهور
الصفحه ١١٩ : . ٢
نقد الأدلة المعتزلة
في خلود مرتكب الكبيرة في النار
١. الأدلة العقلية
الأول : دليل المنع عن
الصفحه ١٥٨ :
السادسة : قولهم في
معاصي الموالين للائمة وعدم الموالين
يذهب الاسماعيلية إلى أن الموالين
للأئمة
الصفحه ١٧٨ : المعاصي ، وفي نتيجة تنتفي فائدة الوعيد الوارد في الكتاب الإلهي ، ويكون لغواً ، تعالى الله عن ذلك علواً
الصفحه ١٠ : ٢٠٢
ب)
منافاة العذاب الأبدي مع الرحمة الالهية الشاملة للكل ٢٠٣
ج)
ثبات وبقاء الفطرة وعرضية الهيئات
الصفحه ٥٧ : وحدانيته ونبوة نبيه ، لهم نار جهنم بحيث لا يقضى عليهم بالموت في النار حتى يستريحوا ، فهم باقون في النار إلى