الصفحه ٣١ :
( بلى ) إثبات لما بعد حرف النفي ، وهو
قوله : (
لَن تَمَسَّنَا النَّارُ ) أي بلى تمسكم أبداً بدليل
الصفحه ٣٣ : .
٢. قوله تعالى : ( إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا وَمَاتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَٰئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللهِ
الصفحه ٣٤ :
وقوله ( وَالْمَلَائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ )
وهي دعاؤهم باللعنة ، وأن يبعدهم الله من رحمته
الصفحه ٣٧ : وعده وعيده ، فالخلاف بين المفسرين حسب رأيه لفظي. ١
وحكى الآلوسي عن الكلبي قوله : يتعد
حدوده في القسمة
الصفحه ٥١ : بدليل تكذيبهم للمعاد.
٤. قوله تعالى : ( وَإِنَّ
الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ يَصْلَوْنَهَا يَوْمَ
الصفحه ٥٧ : مِّنْ عَذَابِهَا )
طرفة عين ، بل كلما خبت زيد استعارها. ٣
وقوله : ( كَذٰلِكَ نَجْزِي كُلَّ كَفُورٍ
الصفحه ٨٢ : محددة بمدة معينة ، وبناءً على ذلك يمكن القول بأن الآية دالة على اللبث الابدي في النار ، كما استنتج
الصفحه ٨٤ :
المقصود من الاحقاب
مدة معينة ، ويكون قوله تعالى : (
لَّا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلَا شَرَابًا
الصفحه ٩٤ :
وَمَا ( يُؤْمِنُ
أَكْثَرُهُم بِاللَّهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ )
قال : « هو قول الرجل : لولا
الصفحه ١٠٠ :
عذبه ، وإن شاء غفر
له ». ١ وقد نسب العلامة الطبرسي ٢ ومحمد عبده ٣
هذا القول إلى أبي مجلز.
وذهب
الصفحه ١٤٠ : ، وحديث المنزلة وغيرهما ، من الأحاديث ١ وأن القرآن الكريم دلّ في العديد من آياته على امامته ،
منها قوله
الصفحه ١٤٧ : المذهب أن كل من كانت خاتمة طاعته الاصرار على معصية واحدة فهو من أهل النار ، وذلك مما يرجح القول بالاحباط
الصفحه ١٦٥ : : إن من دخلها لا يخرج منها أبداً
، بل كل من دخلها مخلّد فيها أبد الآباد بإذن الله ، وهذا قول الخوارج
الصفحه ١٧٢ : تدوم فهذا شيء آخر ليس في القرآن ما يقطع به. ١
٥. الدكتور محمد
صادقي
يذهب الدكتور صادقي إلى القول
الصفحه ٩ :
١٣٥
١.
ابن تيمية ١٣٦
الأول
: قوله في ايمان مرتكب الكبيرة ١٣٦
الثاني
: قوله في الشفاعة النبوية