الصفحه ١٩٥ :
حال النفوس بعد
مفارقة البدن بالحالات الثلاث للبدن من حيث الجمال والصحة ، قال الشيخ : كما أن أحوال
الصفحه ١٩٧ : ، مثل قوة البصر وقوة الشم وغيرها من القوى ، وهذه القوى كل واحد منها تارة تكون مدركة بالقوة ، وتارة أخرى
الصفحه ٢٠٦ :
يصرح برجوعه بقوله :
( أما أنا والذي لاح لي بما أنا مشتغل به من الرياضات العلمية والعملية ... ) الخ
الصفحه ٢٠٨ : النقائص والأعدام الموصوفة بها التي من شأن تلك النفوس أن تتصف بمقابلاتها ـ فتكون لها آلام شديدة بحسبها
الصفحه ٢٢٣ : الحقيقية التي هي للكاملين في القوة النظرية والعملية ، والقسم الآخر من السعداء وهم الذين أصلحوا القوة
الصفحه ١٥ : ، والمنهج التكاملي وما إلى ذلك والموضوع الذي نبتغي البحث فيه يتضمن أقساماً متعددة من العلوم يحتاج البحث في
الصفحه ١٨ : ، ومنه : جنة الخلد. ويقال : أخلد إلى الأرض إذا لصق بها ، قال تعالى : ( وَلَٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى
الصفحه ٢٠ : فيها من بني آدم أحد تخفق أبوابها كأنها أبواب الموحدين ». وقال ابن القيم : وليس العمدة على هذا وحده
الصفحه ٢٣ : ء ، فيطهّرهم المرور به ويمضون منه إلى
الجنة ، وأما الأرواح الشريرة فتظل تحترق إلى الأبد خالدة في المعدن الملتهب
الصفحه ٢٥ : من الظلام والعفونة والطين. والجحيم أوسع من النعيم ستين مرة ، لان الذين لا يغسلون سوىٰ أيديهم وأرجلهم
الصفحه ٣٠ : أقام طويلاً ، ويراد به في لسان الشرع الدوام الأبدي ، أي وهم لا يخرجون منها ولا هي تفني وتزول ، بل هي
الصفحه ٣٢ :
خَالِدُونَ )
أي دائمون ، قال الآلوسي : المراد بالخلود الدوام ، وقال أيضاً : ومن الناس من نقاها
الصفحه ٥٥ :
أشقى من الفاسق أو
هو أشقى الكفره لتوغله في عدواة رسول الله صلىاللهعليهوآله. ١
وقوله
الصفحه ٧١ :
فهو استثناء من
خلودهم أيضاً لما ذكرناه أيضاً. ١
سادساً : إن تعليق ذلك بالمشيئة على
سبيل التأكيد
الصفحه ٨٠ :
أقوال اللغويين في
معنى الحقب
١. قال الراغب : والصحيح أن الحقبة مدة
من الزمان مبهمة. ١
٢. قال