الصفحه ٧٦ : . والنية ألا تمنعه ، وعلى هذا مجاري الأيمان يستثنى فيها ونية الحالف التمام. ٢
ويمكن الاستدلال على فساد
الصفحه ٢٠٩ : السوء طبيعة ثانية ، وليس هنا نور إيمان حتى يكفّرها ويزيلها كما في الفجار من المؤمنين ، فلا جرم لا تزول
الصفحه ٩٢ : المشركين في
الآخرة ، ففي بعض آياته وعدهم بالحرمان من المغفرة الالهية فقال تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ لاَ
الصفحه ٤١ : الوعيد للإيذان بأن المنافقين ـ وإن أظهروا الايمان وعملوا أعمال الاسلام ـ شر من الكفار. ٤
وقال العلامة
الصفحه ١١٩ :
ووضحه العلامة الحلي ( المتوفىٰ
٧٢٦ ه ) بقوله : إنّا إذا فرضنا استحقاق المكلف خمسة أجزاء من الثواب
الصفحه ١٢ :
وبما ان هذا الموضوع قد وقعت مورد خلاف
بين المفسرين من جهة وبين المتكلمين من جهة أخرى بالاضافة الى
الصفحه ٦١ : الله تعالى
من التوحيد والنبوة والبعث والجزاء ، والمستكبرين عن الايمان بها وقبولها ، لا تفتح لأرواحهم
الصفحه ١٤٣ : ووقوع العفو الالهي لمرتكب الكبيرة ، وأن مرتكب الكبيرة لا يخرج بالمعصية عن الايمان ، وهذا يدل على أنهم
الصفحه ٩٠ : كونه ممن لايعاند الحق ولايستكبر عنه أصلاً ، بل لو ظهره عنده حق اتّبعه ، لكن خفي عنه الحق لشي من العوامل
الصفحه ١٤٤ : الذي أتى بأعظم المعاصي ، مع أن الفاسق انضم إلى معصيته إيمان ، واللازم باطل عقلاً ، فكذا الملزوم
الصفحه ٣٧ :
الاصرار على العصيان
مع عدم استشعار الخوف والندم لا يجتمع مع الايمان الصحيح بعظمة الله وصدقه في
الصفحه ٦٣ : الايمان في قلبه ، فلايرجع إلى طريق الهداية ، كما يشير إليه ماروي عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : « ما من عبد
الصفحه ٦٦ :
وقد رد العلامة الطباطبائي هذا الوجه
وقال بسخافته ، لأنه إثبات للسماء والأرض من جهة الإضافة ، وأن
الصفحه ٨٨ :
وفي آية أخرى يذكر المكذبين بالقرآن وبالنبوة
وبما جاء به الأنبياء عليهم السلام من الدين ، قال تعالى
الصفحه ٩١ : دخلوا في الاسلام ، فوحدوا الله وتركوا الشرك ، ولم يعرفوا الإيمان بقلوبهم فيكونوا من المؤمنين فتجب لهم