الصفحه ١١ : من المذاهب الوضعية وانه يمثل ركناً من اركان الدين الإسلامي الحنيف كالتوحيد والنبوة ، وهذا المفهوم هو
الصفحه ١٣٥ : لأبي حنيفة الذي كان يسمى مرجئياً لتأخيره أمر صاحب الكبيرة إلى الله ، وقد روي عنه أنه قيل له : ممّن أخذت
الصفحه ٢٢٨ : ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، ط ١ ، ١٤٠٥ق / ١٩٨٥م.
١٢.
ابن قيّم الجوزية ، شمس الدين أبي عبدالله ( ٧٥١ق
الصفحه ٢٢٩ :
يجوز
الجهل به
، تحقيق : محمد زاهد بن الحسن الكوثري ، المكتبة الأزهرية للتراث.
٢٧.
البرادي ، أبي
الصفحه ٢٣١ : .
٦١.
الشوكاني ، محمد بن علي بن محمد (١٢٥٠) ، فتح
القدير
، دار المعرفة ، بيروت.
٦٢.
الشهرستاني ، أبي
الصفحه ٢٣٣ : السعودية ، ط ١ ، ١٤١٨ق / ١٩٩٧م.
٩٤.
العياشي ، أبي النضر محمد بن مسعود ( ٣٢٠ ه ) ، تفسير العياشي ، تحقيق
الصفحه ٢٣٤ : غميرات ، دار الكتب العلمية ، بيروت ، ط ١ ، ١٤١٦ق / ١٩٩٦م.
١١٠.
القمي ، أبي الحسن علي بن ابراهيم ( من
الصفحه ٢٢٧ : سينا ، أبي علي حسين بن عبدالله ( ٤٢٨ق ) ، الإشارات والتنبيهات ، مع حواشي : نصيرالدين الطوسي وقطب الدين
الصفحه ٢٣٥ : .
١٢٧.
النسفي ، أبي البركات عبدالله بن أحمد بن محمود ( ٧١٠ق ) ، تفسير النسفي ، تحقيق : يوسف علي بديوي
الصفحه ٢٠ :
بضعفها ، فقد نقل
الطبراني عن جعفر بن الزبير ، عن القاسم بن عبد الرحمن ، عن أبي أمامة ، عن النبي
الصفحه ٩٦ : المتضافرة عن المعصومين عليهمالسلام
، ومنها :
١. عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
قال : « أما
الصفحه ١٠٩ : في
وعيد مرتكب الكبيرة
١. الايمان
الايمان عند المعتزلة من أفعال الجوارح
فقط ، فهو عند أبي علي
الصفحه ١٥٣ : اسماعيل ، وتشعبت منها عدة فرق ، ومن هذه الفرق الخطّابية نسبة إلى مؤسسها أبي الخطّاب محمد بن أبي زينب
الصفحه ١٧٥ : ، والآخرة دار جزاء وليست بدار أمر ولا نهي ، وهذا الاجماع يوجب ما قلت ، فهذه حجة أبي الهذيل في نفيه أن يكون
الصفحه ٧٥ : تفسير البرهان بقوله : عن أبي بصير عن أبي جعفر عليهالسلام
في قوله (
فَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعِيدٌ ) قال