الصفحه ٦٣ : الايمان في قلبه ، فلايرجع إلى طريق الهداية ، كما يشير إليه ماروي عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : « ما من عبد
الصفحه ٦٩ : ، ونسبوا هذا القول إلى ابن عباس ، وجابر بن عبد الله ، وأبي سعيد الخدري من الصحابة وجماعة من التابعين
الصفحه ٧٢ : الفساق من أهل التوحيد ، فإنهم في النار ، ثم يخرجون فيدخلون الجنة ، ونسب هذا الوجه إلى أبي مجلز.
وقد
الصفحه ٧٦ :
، ج ١١ ، ص ٤١.
٢.
راجع : أبي زكريا بن زياد الفراء ، معاني
القرآن
، ج ٣ ، ص ٢٥٦.
الصفحه ٨١ : يوماً ، واليوم كألف سنة مما تعدون. ٤ وفيه أيضاً عن أبي عبدالله عليهالسلام
مثله. ٥
٣. وفي الدر المنثور
الصفحه ٩١ : ، ومن هذه الروايات :
١. عن زرارة ، عن أبي جعفر عليهالسلام
في قول الله عزّوجلّ : (
وَآخَرُونَ
الصفحه ٩٨ : لا توبة له ، ٢
وتبنّى هذا الرأي الزمخشي ، ٣ ومحمد عبده ، ٤ ويؤيده أيضاً ما روي عن أبي
عبدالله
الصفحه ١٠٠ :
عذبه ، وإن شاء غفر
له ». ١ وقد نسب العلامة الطبرسي ٢ ومحمد عبده ٣
هذا القول إلى أبي مجلز.
وذهب
الصفحه ١٠٨ : الفساق من أهل القبلة :
المعتزلة
وهي فرقة كلامية ظهرت في أواخر العصر
الاموي إبّان خلافه عبد الملك بن
الصفحه ١١٠ : عشرة أجزاء من الثواب ، وبمعصية استحق عليها عشريق جزءاً من العقاب ، فمن مذهب أبي علي أنه يحسن من الله
الصفحه ١٣٠ : ) ، وتوفي في بغداد سنة ( ٣٢٤ ه ) ، وكان الأشعري على مذهب الاعتزال ، ومن تلاميذ أبي علي الجبائي حتى الأربعين
الصفحه ١٣٣ : لأهل عند أهل السنة والجماعة ، وكان من أتباع أبي حنفية في المسائل الفقهية ، وتوفي الماتريدي في سمرقند
الصفحه ١٣٨ : عمر وابن مسعود وأبي هريرة وآخرين ، واستند أيضاً على بعض الآيات القرآنية المشعرة بظاهرها على انقطاع
الصفحه ١٣٩ : إماماً من بني هاشم يبدأون من الامام علي بن أبي طالب عليهالسلام
ثم ابنه الحسن والحسين عليهماالسلام
، ثم
الصفحه ١٤٠ :
علي بن أبي طالب
إماماً في حياته ، ونص عليه بعد وفاته في أحاديث عديدة ومتواترة منها حديث الغدير