الصفحه ١٠٧ : الله عليهالسلام : قال : « إنّ الله
لا يدع الأرض إلّا وفيها عالم يعلم الزيادة والنقصان ، فإذا زاد
الصفحه ٢٨٦ :
فيها بالقوّة ما قبله من الرتب ؛ فكانت ستّاً ، وكان اثني عشر ، والسابعة سابقة
شاملة للكلّ ؛ لأنّها روح
الصفحه ٣٧٧ :
شرعيّ على أن ما زاد عنها ليس بحيض ، وما وقع فيها من أقلّ الحيض حيض.
ويدلّ عليه
أيضاً أصالة شغل
الصفحه ٤٩٥ :
وبشارة لهم بالمغفرة والرحمة إذا بدّلوا السيّئة بالحسنة. ومن الظاهر أنه
لا يخاف من العقاب على
الصفحه ٤٠٤ : أيضاً معتصر من جسم فيدخل فيه المصعد من الماء المطلق ،
فهو إذن مضاف ؛ لأنه مصعّد من جسم.
ويؤيّده أنه
الصفحه ١٠٩ : نصّاً وعقلاً وإجماعاً من أن الأرض لا تخلو من حجّة لله ؛
كيما « إن زاد المؤمنون ردّهم
وإن نقصوا [ أكمله
الصفحه ٢٩٧ :
العبادات : الصلاة والزكاة والصوم والحجّ. وإلى نقط الجهات الأربع التي بنيت عليها
أركان الكعبة زادها الله
الصفحه ٤٧٠ : بيقين ، لكنا نقول : بعدم ضرره في مثل هذا ، ونمنع
شمول أدلّة بطلان الصلاة بنقص واجب عمداً لمثل هذا ؛ لأنه
الصفحه ١٩ : وغير كلام في حالة واحدة ومقام واحد إذا تكلّم به من
يخاطب من علمه ومن لا يعلمه دفعةً واحدةً. ويلزم
الصفحه ١٠٨ : : سمعت أبا جعفر عليهالسلام : يقول : « لن تخلو
الأرض إلّا وفيها منّا رجل يعرف الحقّ فإذا زاد الناس فيه
الصفحه ٣٤٩ :
يجري
أوّله على آخره ما دامت السماوات والأرض ، ولكلّ قوم آية [ يتلونها (١) ]
، هم منها [ في
الصفحه ٣٧٦ : دليلاً على الحيض (١) ، فهي تدلّ على أن ذات العادة طبيعتها في حيضها ذلك.
وبقي الاشتباه
فيما زاد عن
الصفحه ٤٥٣ : ذرّيّة قومه.
فإذن لا يتحقّق
التكليف إلّا بشريعة آدم عليهالسلام : فقط ، وما يجيب به النصرانيّ اليهوديّ
الصفحه ١٠٣ : الله بن سنان : قال أبو عبد الله عليهالسلام
« إذا كانت ليلة تسع
عشرة من شهر رمضان أُنزلت صكاك الحاجّ
الصفحه ٢٢٠ : خالصاً أو هو خالص في الخمس ، وفي الزكاة كفى
المقدّر لخلوصه وما زاد. وإن أُشيب فقد أُبيح لطفاً ورحمةً