الصفحه ١٩٢ :
وقال الشيخ حسن
بن سليمان : ( لعلّه عليهالسلام أراد بـ « من شئنا » : هم صلوات الله عليهم
لأنّ
الصفحه ٣٤٨ : : مثلُه ، وزاد فيه : «كلّما
جاء منه تأويل شيء [ وقع (٣) ]
يكون على الأموات كما يكون على الأحيا
الصفحه ٣٧٤ : وعلّة النجاح. فإمام كلّ
قوم ماؤهم أي مفيض علمهم ، وعلّة علمهم ، وعلمهم حياتهم ، فحياة كلّ شخص بقدر علمه
الصفحه ١٨٥ : قال : « لو أنّ
الآية إذا نزلت في قوم ثمّ مات أُولئك القوم ماتت الآية لَما بقي من القرآن شيء ،
ولكن
الصفحه ٢٢٦ :
من تلقاء أنفسهم. وله وجه آخر هو أن يراد بالغيب : رتبة الوجوب.
ومنها أنّهم لا يعلمون ذلك ؛ [ لأنه
الصفحه ٣٥٨ : على ولايتهم مع أنّهم أُوذوا فيهم ، أو مع عدم علمهم بحقيقة نتيجة ذلك
الصبر علماً يقينيّاً شفاهيّاً أشدّ
الصفحه ٢٢٥ : على أن الأولياء والأنبياء أخبروا عن
علمهم بذلك بل ربما أخبر غيرهم عن بعض الأربعة الأخيرة؟
والجواب
الصفحه ٢٢٢ : ) (١).
الثالث
: أو معنى نفي
علمهم بها : اشتراط البداء فيها ، وإخبار بأنّها ليست من المحتوم.
الرابع
: أو أنّهم
الصفحه ٥٠ : المحسنين. ففي الحقيقة
جميع الحسنات حسناتهم ؛ لأنّها منهم بدأت وإليهم تعود بقدر رتبتها.
وأيضاً دعاؤنا
لهم
الصفحه ٣٥٧ : صبرنا
أشرف الصبر وأعظمه وأشدّه وشيعتنا أصبر من غيرهم ؛ لأنّ صبرهم مفاض عليهم من فاضل
صبرنا ، وإذا خفّ
الصفحه ٢٢١ :
عدم علمهم بشيء من ذلك آحاد ، أو متشابه ، أو مؤوّل بنفي علمهم به من أنفسهم
ذاتاً ؛ إذ لا علم لهم إلّا
الصفحه ٤٠٠ : لكلّ موجد ، مع أن الوجودات الجزئيّة متباينة متفاضلة فيه إذا
لاحظ العقل أقساطها منه لقبوله الشدّة والضعف
الصفحه ٤٨٨ : مزيد من كرم الله ، مع أنه في الحقيقة ليس بخارج عن مقتضى
علمهم وعملهم وكرم الله. بل لأهل الجنّة أعمال من
الصفحه ٣٧٨ : العبور بلا شبهة ؛ لأنّ
ذلك جعله الشارع دليلاً على أن ما زاد على العادة استحاضة فتجب فيها العبادة ، وقد
الصفحه ٤٥٨ : فاضل ابوّتهما ، كما أن علم غيرهم
بهما من فاضل علمهم بهما ، وتكليفه بالإحسان لهما من فاضل تكليفهم