الصفحه ٤٣٧ : .......................................................... ٢٤٩
صيد أهل الكتاب.......................................................... ٢٥٠
باب الذبح
الصفحه ٧٨ : التحريم.
(فصل)
وقال بعض المفسرين
: لا يقع اسم المشركات على نساء أهل الكتاب ،
فقد فصل الله تعالى بينهما
الصفحه ٨٨ : ء
» (٤) الرابع يكون بالجزية كقوله « والمحصنات من
الذين أوتوا الكتاب من قبلكم »
(٥).
قال البلخي : والآية
دالة
الصفحه ٢٨١ : بن جعفر
عليهالسلام عن الخمر أهي محرمة في كتاب الله تعالى ، فان الناس انما يعرفون
النهي [ عنها ] ولا
الصفحه ٢٩٨ :
كتاب
الوصايا
الوصية مشتقة من
وصاء النبت إذا اتصل بعضه ببعض ، وكل وصية أمر
وليس كل أمر وصية
الصفحه ٣٤٦ : ذلك كان شيئا قبل نزول الفرائض فنسخ (٢).
فقد فرض الله للحلفاء
في كتابه فقال : « والذين عاقدت ايمانكم
الصفحه ٣٨١ : عليه قوم من أصحابنا بقوله «
فويل للذين
يكتبون الكتاب بأيديهم » (١) قالوا انما
يكتبونه بالأصابع
الصفحه ٤٣٦ : ............................................................... ٢١٥
شرط العقل في الكتابة...................................................... ٢١٧
باب التدبير
الصفحه ٥٨ :
يعطوا
الجزية عن يد وهم صاغرون » (١). فلم يدخل أهل
الكتاب في عموم النهي
أمرنا فيها بقتال المشركين
الصفحه ٦٢ : المودع كافرا أو مسلما.
(باب
العارية)
هي أيضا جائزة بدليل
الكتاب والسنة ، فالكتاب قوله تعالى « تعاونوا
الصفحه ٧٢ : غير ذلك ،
معناه فليملل ولي الدين الكتاب بالعدل لا بخسران.
(فصل)
فان قيل : كيف يقبل
قول المدعي على
الصفحه ٩٢ : ما نكح آباؤكم ».
(فصل)
ثم قال سبحانه «
كتاب الله عليكم
» يعني كتب الله تحريم ما حرم وتحليل
ما حلل
الصفحه ١٠٢ : الصداق
كتاب الله وسنة رسوله صلىاللهعليهوآله : فالكتاب
قوله تعالى « وآتوا النساء صدقاتهن نحلة
الصفحه ١٤٦ :
كتاب
الطلاق
كل آية من القرآن
فيها ذكر الطلاق ـ وهي كثيرة ـ يعلم منها جواز
الطلاق.
ومعنى
الصفحه ١٩٤ : وجب عليه خلعها ، وقد سمى الله تعالى في كتابه
الخلع افتداء فقال « فلا جناح عليهم فيما افتدت به