الصفحه ٢٠٢ : .
ومتى حلف أنه لا
يقربها وهي مرضعة خوفا من أن تحبل فيضر ذلك بولدها
لا يلزمه حكم الايلاء على ما ذكرناه
الصفحه ٢٤٣ : يعاقبكم بما اقترفته قلوبكم من اثم القصد إلى الكذب
في اليمين ، وهو أن يحلف على ما يعلم أنه خلاف ما يقوله
الصفحه ٤٠٨ : أهله »
يؤديها عنه عاقلته إلى
أولياء المقتول.
« الا أن يصدقوا »
أولياء المقتول على من
لزمته دية قتلهم
الصفحه ٣٥ : » قال : يعنى
اليتامى. إذا كان الرجل يلي الأيتام في حجره فليخرج من ماله على قدر [ ما
يحتاج إليه على قدر
الصفحه ٨٩ : اختار خمس الرضعات لما
روت عائشة أن عشر رضعات كانت محرمة فنسخن بخمس. وهذا يدل على
ما نذهب إليه من خمس
الصفحه ٤١٢ : من
الله » وهو نصب على القطع (١) ، ومعناه رخصة من الله لكم
إلى التيسير عليكم بتخفيفه ما خفف عنكم من
الصفحه ٢٢٨ : تلزمه كفارة على ما بيناه.
(باب)
(حفظ
اليمين)
اعلم أن من حلف
بالله أنه يفعل قبيحا أو يترك واجبا لم
الصفحه ٢٣٣ : ما كسبتم »
(٤). وقال الزجاج : يريد ما تصدقتم من
فرض ، لأنه في ذكر الزكاة المفروضة ، ألا ترى إلى قوله
الصفحه ٣٩٦ : مذهبنا على ما ذكرناه ، وقد
أمر الله تعالى بذلك في قوله « يا أيها الذين آمنوا
كتب عليكم القصاص في القتلى
الصفحه ٢٢ : خزائنه »
(١) أي ليس شئ الا وهو قادر من جنسه
على ما لا نهاية له ، ولست أنزل من ذلك الشئ الا ما هو مصلحة
الصفحه ٧٤ : كانت قيمته من حيث الغصب إلى حين التلف ، لأنه مأمور برده في كل وقت ،
فوجب عليه قيمته إذا تعذر. والله
الصفحه ٢١١ : »
يدل فحوى
هذه الآية على تحريم البنات والعمات والخالات وبنات الأخ وبنات الأخت
من الرضاع على ما تقدم في
الصفحه ٣٧٣ : ذكرناه الرأفة ولا يمنعكم من إقامة الحد على ما ذكرناه ،
فمن وجب عليه الجلد فاجلدوه مائة جلدة كأشد ما يكون
الصفحه ٣٨٨ :
فعل فيه ذلك إلى غيره على ما قدمناه.
وهذا التفصيل
يدل عليه قوله تعالى « ان يقتلوا أو يصلبوا أو
الصفحه ٣٣٤ : نفعا » معناه لا تعلمون أيهم أقرب نفعا في
الدين والدنيا والله يعلمه فافهموه على ما بينه من تعلم المصلحة